عندما تكون عقولنا أسيرة للتحيز أو التصورات أو الأحكام المسبقة فإننا لن نرى أبدًا جمال أو حقيقة أي شيء، لذلك إذا كان عندك تصورات سلبية عن الإسلام، أو قرأت أو سمعت عنه من مصادر غير موثوقة أو غير دقيقة أو من مصادر منحازة تحاول تشويه الإسلام والمسلمين لأسباب وأغراض عديدة؛ فإننا ندعوك لقراءة هذه الرسالة التي تبين حقيقة الإسلام وبعض محاسنه.
السيرة والتاريخ والتراجم, محمد صلى الله عليه وسلم
35
1437 هـ - 2015 م