دومًا كنت أسمع عن الإمام أبي بكر الإدفوي وتفسيره في القرآن الكريم، وعن ضريحه، ونشأت في المدرسة المسماة على اسمه “مدرسة سيدي الإدفوي الابتدائية“.. ولكن لم يفدني أحد بمعلومات عنه إلا أنه ولي من أولياء الله الصالحين عاش في إدفو ونزحت عائلته من المغرب الأقصى لمصر، وتداخلت المعلومات بينه وبين المؤرخ جعفر بن ثعلب الإدفوي.. وهنا جاءت لي فكرة البحث عن هذا العلم المجهول وتاريخه.
السيرة والتاريخ والتراجم, متنوعة
201