تَعَطُّرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهَا

صِفَةِ شُرْبِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ: كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الإِنَاءِ ثَلاَثًا إِذَا شَرِبَ

صِفَةِ شَرَابِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ الْحُلْوُ الْبَارِدُ

فَاكِهَةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَأْكُلُ الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ

قَدَحِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : لَقَدْ سَقَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ بِهَذَا الْقَدَحِ الشَّرَابَ كُلَّهُ ، الْمَاءَ وَالنَّبِيذَ وَالْعَسَلَ وَاللَّبَنَ

قَوْلِ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَمَا يَفْرُغُ مِنْهُ.

 قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَنَسِيَ أَنْ يَذْكُرَ اللَّهَ تَعَالَى عَلَى طَعَامِهِ فَلْيَقُلْ : بِسْمِ اللهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ

صِفَةِ وُضُوءِ رَسُولِ اللهِ ﷺ عِنْدَ الطَّعَامِ

خَرَجَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنَ الْغَائِطِ فَأُتِيَ بِطَعَامٍ ، فَقِيلَ لَهُ : أَلاَ تَتَوَضَّأُ ؟ فَقَالَ : أَأُصَلِّي فَأَتَوَضَّأُ ؟

صِفَةِ إِدَامِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : كُلُوا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ ؛ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ

صِفَةِ خُبْزِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَبِيتُ اللَّيَالِيَ الْمُتَتَابِعَةَ طَاوِيًا هُوَ وَأَهْلُهُ لاَ يَجِدُونُ عِشَاءً وَكَانَ أَكْثَرُ خُبْزِهِمْ خُبْزَ الشَّعِيرِ.

صِفَةِ أَكْلِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَلْعَقُ أَصَابِعَهُ ثَلاَثًا