ما من قوم يقعدون ثم يقومون ولا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم
ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله، ولم يصلوا على نبيهم، إلا كان مجلسهم عليهم ترة يوم
من قال: اللهم صل على محمد وأنزله المقعد المقرب منك يوم القيامة، وجبت له
تقبل شفاعة محمد الكبرى، وارفع درجته العليا وأعطه سؤله في الآخرة والأولى كما آتيت إبراهيم
فسلوا الله لي الوسيلة
من صلى علي أو سأل لي الوسيلة حقت عليه شفاعتي يوم القيامة
الوسيلة درجة عند الله ليس فوقها درجة، فسلوا الله أن يؤتيني الوسيلة على
سلوا الله لي الوسيلة؛ لا يسألها لي مسلم أو مؤمن إلا كنت له شهيدا أو شفيعا أو شفيعا أو
صلوا علي فإن صلاتكم علي زكاة لكم، وسلوا الله لي الوسيلة - فإما أن يكونوا سألوه، وإما أن
صلوا علي فإن صلاتكم علي زكاة لكم قال: وسلوا الله لي الوسيلة. - قال: فإما حدثنا وإما