كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللهِ ﷺ قِبَالاَنِ مَثْنِيٌّ شِرَاكَهُمَا.
كَانَ خَاتَمُ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ وَرِقٍ ، وَكَانَ فَصُّهُ حَبَشِيًّا.
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَلْبَسُ خَاتَمَهُ فِي يَمِينِهِ.
كَانَتْ قَبِيعَةُ سَيْفِ رَسُولِ اللهِ ﷺ مِنْ فِضَّةٍ
كَانَ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ يَوْمَ أُحُدٍ دِرْعَانِ
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ دَخَلَ مَكَّةَ وَعَلَيْهِ مِغْفَرٌ
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ لَهُ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ
كِسَاءً مُلَبَّدًا وَإِزَارًا غَلِيظًا
كَانَ إِذَا مَشَى تَقَلَّعَ كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ.
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يُكْثِرُ الْقِنَاعَ كَأَنَّ ثَوْبَهُ ثَوْبُ زَيَّاتٍ.