إن الظروف التي مرت بها المدينة حتى الآن ظروف قاسية، فهناك ازدياد مستمر في عدد السكان نتيجة للهجرة، وهذه الزيادات تحتاج إلى رعاية ريثما يؤمن الواحد منهم مورد رزق له
تم فتح خيبر مع مطلع العام السابع للهجرة. . وكانت الغنائم نوعين: الأرض بما فيها من نخيل. . والأشياء المنقولة.
إن الوفود التي قدمت على رسول الله ﷺ عادت إلى بلادها ومعها الهدايا والصلات والجوائز. وقد يتساءل إنسان فيقول من أين قدم ﷺ ذلك؟.