القائمة الرئيسية

أحواله

صَوْمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

وَمَا صَامَ رَسُولُ اللهِ ﷺ شَهْرًا كَامِلاً مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ إِلاَّ رَمَضَانَ

صَلاَةِ التَّطَوُّعِ فِي الْبَيْتِ

سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ عَنِ الصَّلاَةِ فِي بَيْتِي وَالصَّلاَةِ فِي الْمَسْجِدِ قَالَ : قَدْ تَرَى مَا أَقْرَبَ بَيْتِي مِنَ الْمَسْجِدِ ، فَلَأَنْ أُصَلِّيَ فِي بَيْتِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُصَلِّيَ فِي الْمَسْجِدِ إِلاَ أَنْ تَكُونَ صَلاَةً مَكْتُوبَةً