كَلاَمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي السَّمَرِ

حَدَّثَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ذَاتَ لَيْلَةٍ نِسَاءَهُ حَدِيثًا ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ : كَأَنَّ الْحَدِيثَ حَدِيثُ خُرَافَةَ

صِفَةِ كَلاَمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي الشِّعْرِ

كَانَ يَتَمَثَّلُ بِشِعْرِ ابْنِ رَوَاحَةَ وَيَتَمَثَّلُ بِقَوْلِهِ وَيَأْتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوَّدِ

صِفَةِ مِزَاحِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَيُخَالِطُنَا حَتَّى يَقُولَ لأَخٍ لِي صَغِيرٍ : يَا أَبَا عُمَيْرٍ ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ ؟

ضَحِكِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ لاَ يَضْحَكُ إِلاَّ تَبَسُّمًا

كَيْفَ كَانَ كَلاَمُ رَسُولِ اللهِ ﷺ

مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْرُدُ سرْدَكُمْ هَذَا ، وَلَكِنَّهُ كَانَ يَتَكَلَّمُ بِكَلاَمٍ بَيِّنٍ فَصْلٍ ، يَحْفَظُهُ مَنْ جَلَسَ إِلَيْهِ

تَعَطُّرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهَا

صِفَةِ شُرْبِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ: كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الإِنَاءِ ثَلاَثًا إِذَا شَرِبَ

صِفَةِ شَرَابِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ الْحُلْوُ الْبَارِدُ

فَاكِهَةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَأْكُلُ الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ

قَدَحِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : لَقَدْ سَقَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ بِهَذَا الْقَدَحِ الشَّرَابَ كُلَّهُ ، الْمَاءَ وَالنَّبِيذَ وَالْعَسَلَ وَاللَّبَنَ