القائمة الرئيسية

الشمائل المحمدية

صِفَةِ شَرَابِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ أَحَبَّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ الْحُلْوُ الْبَارِدُ

صِفَةِ شُرْبِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ: كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الإِنَاءِ ثَلاَثًا إِذَا شَرِبَ

تَعَطُّرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهَا

كَيْفَ كَانَ كَلاَمُ رَسُولِ اللهِ ﷺ

مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْرُدُ سرْدَكُمْ هَذَا ، وَلَكِنَّهُ كَانَ يَتَكَلَّمُ بِكَلاَمٍ بَيِّنٍ فَصْلٍ ، يَحْفَظُهُ مَنْ جَلَسَ إِلَيْهِ

ضَحِكِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كَانَ لاَ يَضْحَكُ إِلاَّ تَبَسُّمًا

صِفَةِ مِزَاحِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

كانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَيُخَالِطُنَا حَتَّى يَقُولَ لأَخٍ لِي صَغِيرٍ : يَا أَبَا عُمَيْرٍ ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ ؟

صِفَةِ كَلاَمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي الشِّعْرِ

كَانَ يَتَمَثَّلُ بِشِعْرِ ابْنِ رَوَاحَةَ وَيَتَمَثَّلُ بِقَوْلِهِ وَيَأْتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوَّدِ

كَلاَمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي السَّمَرِ

حَدَّثَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ذَاتَ لَيْلَةٍ نِسَاءَهُ حَدِيثًا ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ : كَأَنَّ الْحَدِيثَ حَدِيثُ خُرَافَةَ

نَوْمِ رَسُولِ اللهِ ﷺ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ وَضَعَ كَفَّهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الأَيْمَنِ ، وَقَالَ : رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ

صَلاَةِ الضُّحَى

قُلْتُ لِعَائِشَةَ : أَكَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّي الضُّحَى ؟ قَالَتْ : نَعَمْ ، أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ وَيَزِيدُ مَا شَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ.