لقد زعمت فئة من الناس أن القرآن من تأليف النبي ﷺ، وهذا الطعن من أقدم الطعون وقد ذكر في القرآن
"تبرؤ النبي ﷺ من نسبة القرآن إليه، ليس ادعاء يحتاج بينة، بل هو إقرار يؤخذ به صاحبه: