بيوت النبي ﷺ

من المعروف أن النبي ﷺ عندما هاجر إلى المدينة، نزل في بيت أبي أيوب الأنصاري، وعندما بنى مسجده الشريف بنى بجانبه غرفتين، واحدة منهما لزوجته سودة بنت زمعة، والأخرى أُعدت لعائشة، وكان قد عقد عليها.

إبراهيم ابن النبي ﷺ

ولد إبراهيم في ذي الحجة سنة ثمان من الهجرة، وأمه مارية القبطية.  

فاطمة بنت النبي ﷺ

لم يتفق على سنة ولادتها، فقال ابن الجوزي: ولدت قبل النبوة بخمس سنين، وقال ابن عبد البر: ولدت سنة إحدى وأربعين من مولد النبي ﷺ

أم كلثوم بنت النبي ﷺ

لا يعرف لأم كلثوم اسم، وإنما عرفت بكنيتها. وقد زوجها رسول الله ﷺ من عثمان بعد وفاة أختها رقية، وكان ذلك سنة ثلاث من الهجرة.

رقية بنت النبي ﷺ

ولدت رقية سنة ثلاث وثلاثين من مولده ﷺ، وقد تزوجها عثمان بن عفان بمكة، بعد أن فارقها عتبة بن أبي لهب قبل الدخول بها.

زينب بنت النبي ﷺ

هي أكبر بناته ﷺ. قال ابن إسحاق: ولدت في سنة ثلاثين من مولد النبي ﷺ.

عبد الله ابن النبي ﷺ

قيل: مات صغيراً بمكة، وهل ولد بعد النبوة أو قبلها

القاسم ابن النبي ﷺ

هو أول ولد ولد له ﷺ قبل النبوة، وبه كان يكنى.

في ذكر أولاده ﷺ

قال ابن كثير: لا خلاف أن جميع أولاده من خديجة بنت خويلد. سوى إبراهيم، فمن مارية بنت شمعون القبطية

جاريتان

كان للنبي ﷺ جاريتان: * الأولى: وهي ريحانة بنت شمعون بن زيد، من بني النضير، وكانت متزوجة رجلاً من بني قريظة يقال له الحكم.