القرآن المكي

القرآن المكي هو الآيات والسور التي نزلت بمكة قبل الهجرة، فالهجرة هي الفاصل بين ما عرف بالقرآن المكي والقرآن المدني أو الآيات المكية والآيات المدنية. وقد استمرت المدة التي نزلت فيها الآيات في مكة ثلاثة عشر عاماً.

الإسراء والمعراج

لا بد لنا بين يدي الموضوع من الحديث عن المعجزات باعتبارها العنوان الذي تنضوي تحته حادثة الإسراء والمعراج.

استعلاء الإيمان

إن الأجواء المكفهرة التي كانت تسيطر على سماء مكة لم تكن لتمنع المسلمين من إعلان إيمانهم

الذهاب إلى الطائف

كانت الطائف أقرب بلد مجاور لمكة. وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم متجهاً نحوها ماشياً على قدميه.

عام الحزن

شتكى أبو طالب وبلغ قريشاً ثقله. فمشى إليه أشرافهم: عتبة وشيبة ابنا ربيعة وأبو جهل وأمية بن خلف

الحصار في الشعب

لما رأت قريش أن الصحابة قد نزلوا أرضاً أصابوا بها أمناً، وأن حمزة وعمر قد أسلما وأن الإسلام فشا

الإعلام في مواجهة الدعوة

حضر موسم الحج، ومن البداية أن الرسول صلى الله عليه وسلم سيسعى جاهداً في تبليغ دعوته وعرضها

الهجرة الثانية إلى الحبشة

خرج المسلمون أرسالاً - كما تقول أم سلمة - حتى اجتمعوا في الحبشة فكانوا بخير دار إلى خير جار آمنين.

قريش بعد إسلام حمزة وعمر

بعد ذلك اليوم المشهود في المسجد حيث أصاب المسلمين ما أصابهم وفي مقدمتهم أبو بكر رضي الله عنه، أراد أبو جهل أن يستمر في تصعيد تلك الحملة ضد المسلمين.

جهر بعض الصحابة بالدعوة

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جهر بالقرآن - وهو يصلي - تفرقوا عنه وأبوا أن يستمعوا منه، وكان الرجل إذا أراد أن يسمع من رسول الله بعض ما يتلو، وهو يصلي، استرق السمع دونهم فرقاً منهم. فإن رأى أنهم قد عرفوا أنه يستمع ذهب خشية أذاهم فلم يستمع