إعدادات العرض
الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
عَنْ أَنَسٍ رَضيَ اللهُ عنه قَالَ: كَانَتْ عَامَّةُ وَصِيَّةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ حَضَرَهُ الْمَوْتُ: «الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ، الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ»، حَتَّى جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُغَرْغِرُ بِهَا صَدْرُهُ، وَمَا يَكَادُ يُفِيضُ بِهَا لِسَانُهُ.
[صحيح] [رواه النسائي في السنن الكبرى وابن ماجه]
الترجمة
Tiếng Việt অসমীয়া Nederlands Bahasa Indonesia Kiswahili Hausa සිංහල English ગુજરાતી Magyar ქართული Română Moore Русскийالشرح
كانت أكثر وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته وهو في سكرات الموت: إلزموا الصلاة وحافظوا عليها ولا تغفلوا عنها، وكذا أدوا حقوق ما ملكت أيمانكم من العبيد والإماء وأحسنوا ملكتهم، فما زال يكررها، حتى جعل يُغَرْغِر بها حلقُه، وما يكاد يفصح بها لسانه.فوائد الحديث
عظم شأن الصلاة وحق ملك اليمن؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بهما في آخر ما أوصى.
الصلاة من أعظم حق الله على عباده، وأداء حق الخلق وخاصة الضعفة ومن هم تحت اليد من غير الذرية من أعظم حقوق الخلق.
المراجع
السنن الكبرى للنسائي (6/ 387) (7058).سنن ابن ماجه (4/ 6) (2697).
مسند أحمد (19/ 209) (12169).
النهاية في غريب الحديث والأثر (668).