إعدادات العرض
أَلاَ إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلاَّ ذِكْرُ اللهِ وَمَا وَالاَهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ
أَلاَ إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلاَّ ذِكْرُ اللهِ وَمَا وَالاَهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضيَ اللهُ عنهُ سمعتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقولُ: «أَلاَ إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلاَّ ذِكْرُ اللهِ وَمَا وَالاَهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ».
الترجمة
বাংলা Bosanski English Español فارسی Français Bahasa Indonesia Русский Tagalog Türkçe اردو 中文 हिन्दी Tiếng Việt සිංහල Hausa Kurdî தமிழ் Nederlands Kiswahili অসমীয়া ગુજરાતી Magyar ქართული Românăالشرح
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الدنيا وما فيها مَبْغُوضة من الله مذمومة متروكة مُبْعدة، متروك ما فيها لا يُحمد؛ لكونها وكل ما فيها يشغل عن الله تعالى ويبعد عنه، إلا ذكر الله وما قاربه وجانسه مما أحبه الله، أو عالمًا بالعلم الشرعي يُعلّمه الناس، أو متعلّمًا له.فوائد الحديث
لا يجوز لعن الدنيا مطلقًا؛ لورود أحاديث تنهى عن ذلك، ولكن يجوز لعن ما يبعد منها عن الله تعالى ويشغل عن طاعته.
كل ما في الدنيا فهو لعب ولهو إلا ذكر الله وما كان سببًا ومُعينًا في ذلك.
بيان فضل العلم وأهله وطلابه.
قال ابن تيمية: وإنما يذم منها حرام من غير وجهه، أو حلال على سبيل التكاثر والتفاخر، وما يُقتنى قصد المباهاة والمماراة، فذلك الذي هو ممقوت عند ذوي الألباب.
التصنيفات
ذم حب الدنياالمراجع
سنن الترمذي (4/ 139) (2322).سنن ابن ماجه (5/ 231) (4112).
بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (1/ 542).
نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (1/ 424).
كنوز رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (7/ 325).
شرح رياض الصالحين، لابن عثيمين (3/ 374).