إعدادات العرض
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخَصُهُ، كَمَا يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى عَزَائِمُهُ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخَصُهُ، كَمَا يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى عَزَائِمُهُ
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخَصُهُ، كَمَا يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى عَزَائِمُهُ».
[صحيح] [رواه ابن حبان]
الترجمة
English မြန်မာ Svenska Čeština ગુજરાતી አማርኛ Yorùbá Nederlands اردو Español Bahasa Indonesia ئۇيغۇرچە বাংলা Türkçe Bosanski සිංහල हिन्दी Tiếng Việt Hausa മലയാളം తెలుగు Kiswahili ไทย پښتو অসমীয়া Shqip دری Ελληνικά Български Fulfulde Italiano ಕನ್ನಡ Кыргызча Lietuvių Malagasy or Română Kinyarwanda Српски тоҷикӣ O‘zbek नेपाली Moore Kurdî Oromoo Wolof Soomaali Français Tagalog Azərbaycan Українська bm தமிழ் Deutsch ქართული Português Македонски Magyar فارسی Lingala Русский 中文الشرح
يخبر النبي صلى الله عليه وسلم: أن الله يـحب أن تؤتى رخصه التي شرعها، من التخفيفات في الأحكام والعبادات، والتسهيل فيها على الـمكلف لعذر -كقصر الصلاة وجمعها في حال السفرـ، كما أنه يحب أن تؤتى عزائمه، من الأمور الواجبة؛ لأن أمر الله في الرخص والعزائم واحد.فوائد الحديث
رحمة الله تعالى بعباده، وأنّه سبحانه يحبّ إتيان ما شرعه مِن الرّخص.
كمال هذه الشريعة، ورفعها الحرج عن المسلم.
المراجع
صحيح ابن حبان (2/ 69) (354)، فيض القدير (2/292)، نيل الأوطار (3/244).