إعدادات العرض
أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ
أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ
عن سَمُرَة بن جندبٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ».
[صحيح] [رواه مسلم]
الترجمة
বাংলা Bosanski English Español فارسی Français Bahasa Indonesia Tagalog Türkçe اردو 中文 हिन्दी Tiếng Việt සිංහල Kurdî Hausa Português മലയാളം తెలుగు Kiswahili မြန်မာ Русский Deutsch 日本語 پښتو অসমীয়া Shqip Svenska Čeština ગુજરાતી አማርኛ Yorùbá Nederlands ئۇيغۇرچە தமிழ் ไทย دری Fulfulde Magyar ಕನ್ನಡ Кыргызча Lietuvių or Română Kinyarwanda Српски O‘zbek Moore नेपाली Oromoo Wolof Soomaali Български Українська Azərbaycan ქართული lnالشرح
يُبَيِّنُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ أحبَّ الكلام إلى الله تعالى أربع: سبحان الله: وتعني تنزيه الله تعالى عن كل نَقْصٍ. والحمد لله: وهي وصف الله بالكمال التام مع محبته وتعظيمه. ولا إله إلا الله: أي: لا معبود حق إلا الله. والله أكبر: أي: أَجَلُّ وأعظم وأعزُّ من كل شيء. وأن فضلها وحصول ثوابها لا يقتضي ترتيبَها عند النطق بها.فوائد الحديث
يُسْرُ الشريعة، حيث لا يَضُرُّ بأي هذه الكلمات بدأت.
التصنيفات
الأذكار المطلقةالمراجع
صحيح مسلم (3/ 1685) (2137)، (4/ 2093) (2731)، (4/ 2072) (2695).توضيح الأحكام من بلوغ المرام، للبسام (7/ 540).
منحة العلام في شرح بلوغ المرام، لعبد الله الفوزان (10/ 411).
فتح ذي الجلال والإكرام، لابن عثيمين (6/ 477).
سبل السلام بشرح بلوغ المرام، للصنعاني (2/ 706).