إعدادات العرض
مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَمَنْ أَسَاءَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ
مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَمَنْ أَسَاءَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَنُؤَاخَذُ بِمَا عَمِلْنَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ؟ قَالَ: «مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَمَنْ أَسَاءَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ».
[صحيح] [متفق عليه]
الترجمة
Kurdî English Kiswahili Español اردو Português বাংলা Bahasa Indonesia فارسی தமிழ் हिन्दी සිංහල Tiếng Việt മലയാളം Русский မြန်မာ ไทย پښتو অসমীয়া Shqip Svenska Čeština ગુજરાતી አማርኛ Yorùbá Nederlands ئۇيغۇرچە Türkçe Bosanski Hausa తెలుగు دری Ελληνικά Azərbaycan Български Fulfulde Italiano ಕನ್ನಡ Кыргызча Lietuvių Malagasy or Română Kinyarwanda Српски тоҷикӣ O‘zbek नेपाली Moore Oromoo Wolof Tagalog Soomaali Français Українська bm Deutsch ქართული Македонски Magyar 中文الشرح
يُبَيِّنُ النبي صلى الله عليه وسلم فضل الدخول في الإسلام، وأن من أسلم وحسن إسلامه وكان مخلصًا صادقًا؛ فلا يحاسب بما عمل في الجاهلية من معاصي، ومن أساء في الإسلام بأن كان منافقًا أو ارتد عن دينه؛ حوسب بما عمل في الكفر وبما عمل في الإسلام.فوائد الحديث
اهتمام الصحابة رضوان الله عليهم وخوفهم مما كان منهم من الأعمال في الجاهلية.
الحث على الثبات على الإسلام.
فضل الدخول في الإسلام وأنه يكفر الأعمال السابقة.
المرتد والمنافق يُحاسَبُ بكلِّ عملٍ له سَبَقَ في الجاهلية، وبكل ذنب فَعله في الإسلام.
المراجع
صحيح البخاري (9/ 14) (6921).صحيح مسلم (1/ 111) (120).
مشارق الأنوار على صحاح الآثار (2/229).
الكواكب الدراري (24/43).
عمدة القاري شرح صحيح البخاري (24/ 76).