إعدادات العرض
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الْعَدُوِّ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الْعَدُوِّ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَدْعُو بِهَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الْعَدُوِّ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ».
الترجمة
বাংলা Bosanski English Español فارسی Français Bahasa Indonesia Русский Tagalog Türkçe اردو 中文 हिन्दी Tiếng Việt Hausa Kurdî Português සිංහල Nederlands অসমীয়া Kiswahili ગુજરાતી پښتو አማርኛ ไทย Oromoo Română മലയാളം Deutsch नेपालीالشرح
اسْتَعاذَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم من أمور: الأول: (اللهم إني أعوذ) وألجأ وأَلُوْذُ (بك) لا بغيرِك، (من غلبة الدَّين) وقهره وهمِّه وكَرْبِه، وأسألك الإعانة على قضائه وسداده. الثاني: (وغلبة العدو) وقهره وتَسَلُّطه، وأسألك كَفَّ أذاه، والانتصارَ عليه. الثالث: (وشماتة الأعداء) وفَرَحِهم بما يُصيب المسلمين من بلاء ومصيبة.فوائد الحديث
الحث على التعوذ بالله من كلِّ ما يَشغل عن الطاعة ويَجلب الهموم كالدَّيْن وغيره.
مطلق الدَّيْن لا حَرَجَ فيه، إنما الحَرَجُ فيمَن ليس لديه وفاءٌ للدَّين، وهذا هو الدَّيْن الغالِب.
الإنسان عليه أنْ يَتَجنَّبَ الأمور التي يُشْمَتُ بها ويُعاب فيها.
بيان عداوة الكفار للمؤمنين وشماتهم بهم عند حلول المصائب.
إظهار الأعداء فرحَهم بِبَلِيَّة الإنسان يَشتدُّ على الإنسان من نفس البلية.
التصنيفات
الأدعية المأثورةالمراجع
سنن النسائي (8/ 265) (5475).مسند أحمد (11/ 189) (6618).
توضيح الأحكام من بلوغ المرام، لعبد الله البسام (7/ 569).
منحة العلام في شرح بلوغ المرام، لعبد الله الفوزان (10/ 450).
فتح ذي الجلال والإكرام، لابن عثيمين (6/ 497).