إعدادات العرض
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي الْأَنْصَارِ: «لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مُنَافِقٌ، مَنْ…
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي الْأَنْصَارِ: «لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مُنَافِقٌ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ
عَنِ الْبَرَاءِ رضي الله عنه: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي الْأَنْصَارِ: «لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مُنَافِقٌ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ».
[صحيح] [متفق عليه]
الترجمة
বাংলা Bosanski English Español فارسی Français Bahasa Indonesia Русский Tagalog Türkçe اردو 中文 हिन्दी Hausa Kurdî Kiswahili Português සිංහල Svenska ગુજરાતી አማርኛ Yorùbá ئۇيغۇرچە Tiếng Việt پښتو অসমীয়া دری Кыргызча or Malagasy नेपाली Čeština Oromoo Română Nederlands Soomaali తెలుగు ไทย മലയാളം Lietuvių Српски Українська Kinyarwanda Shqip ಕನ್ನಡ Wolof Moore ქართული Magyarالشرح
أَخْبَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ حُبَّ الأنصار مِن أهل المدينة، علامةٌ على كمال الإيمان؛ وهذا لسابِقَتِهم في نُصرة الإسلام والنبي عليه الصلاة والسلام، والسعي في إيواء المسلمين، وبذلهم أموالهم وأنفسهم في سبيل الله، وأنَّ بُغضَهم عَلامةٌ على النفاق. ثم بَيَّنَ صلى الله عليه وسلم أنَّ مَن أَحَبَّ الأنصار أحبَّه الله، ومَن أبغضهم أبغضَه الله.فوائد الحديث
فيه مَنْقَبَة عظيمة للأنصار، فحُبُّهم علامةٌ على الإيمان وبراءةٌ من النفاق.
حُبُّ أولياء الله ونصرتهم سبب في حب الله للعبد.
فضل السابقين الأولين في الإسلام.
المراجع
صحيح البخاري (5/ 32) (3783).صحيح مسلم (1/ 85) (75).
بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (1/ 447).
تطريز رياض الصالحين، لفيصل آل مبارك (ص257).
كنوز رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (6/ 258).
شرح النووي على مسلم (2/ 63).
نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، مجموعة من الباحثين (1/ 350).