إعدادات العرض
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ، فَقَالَ: «تَقْوَى اللهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ، فَقَالَ: «تَقْوَى اللهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ، فَقَالَ: «تَقْوَى اللهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ»، وَسُئِلَ عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ النَّارَ فَقَالَ: «الْفَمُ وَالْفَرْجُ».
الترجمة
বাংলা Bosanski English Español فارسی Français Bahasa Indonesia Русский Tagalog Türkçe اردو 中文 हिन्दी Tiếng Việt සිංහල Kurdî Hausa Português മലയാളം తెలుగు မြန်မာ ไทย Deutsch 日本語 پښتو অসমীয়া Shqip Svenska Čeština ગુજરાતી አማርኛ Yorùbá Nederlands ئۇيغۇرچە Kiswahili தமிழ் دری Fulfulde Magyar ಕನ್ನಡ Кыргызча Lietuvių or Română Kinyarwanda Српски O‘zbek Moore नेपाली Oromoo Wolof Soomaali Български Українська Azərbaycan ქართული lnالشرح
بَيَّنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ أعظم الأسباب التي تُدخل الجنة سببان، هما: تقوى الله وحسن الخلق. فتقوى الله: هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية، وذلك بفعل أوامره واجتناب نواهيه. وحسن الخلق: يكون ببسط الوجه وبذل المعروف وكف الأذى. وأن أعظم الأسباب التي تدخل النار سببان، هما: اللسان والفرج. فاللسان من معاصيه: الكذب والغيبة والنميمة وغيرها. والفَرْج من معاصيه: الزنى واللواط وغيرها.فوائد الحديث
دخول الجنة له أسباب متعلقة بالله تعالى، ومنها: تقواه، وأسباب متعلقة بالناس، ومنها: حسن الخُلق.
خطر اللسان على صاحبه، وأنه من أسباب دخول النار.
خطر الشهوات والفواحش على الإنسان، وأنها من أكثر أسباب دخول النار.
المراجع
سنن الترمذي (3/ 431) (2004).سنن ابن ماجه (5/ 318) (4246).
مسند أحمد (13/ 287) (7907).
توضيح الأحكام من بلوغ المرام، للبسام (7/ 509).
منحة العلام في شرح بلوغ المرام، لعبد الله الفوزان (10/ 369).
فتح ذي الجلال والإكرام، لابن عثيمين (6/ 453).
سبل السلام بشرح بلوغ المرام، للصنعاني (2/ 696).