إعدادات العرض
1- سألت أنس بن مالك: أكان النبي صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي في نَعْلَيْهِ؟ قال: نعم
2- إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس، فأراد أحد أن يجتاز بين يديه، فليدفعه فإن أبى فليقاتله؛ فإنما هو شيطان
3- أميطي عنا قرامك هذا، فإنه لا تزال تصاويره تعرض في صلاتي
4- التثاؤب في الصلاة من الشيطان، فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع
5- إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون
6- إذا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بالصلاة، فإن شدة الْحَرِّ من فَيْحِ جَهَنَّمَ
7- رَمَقْتُ الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم فوجدت قيامه، فَرَكْعَتَهُ، فاعتداله بعد ركوعه، فسجدته، فَجِلْسَتَهُ بين السجدتين، فسجدته، فَجِلْسَتَهُ ما بين التسليم والانصراف: قريبا من السَّوَاء
8- لو يعلم المار بين يدي الْمُصَلِّي ماذا عليه من الإثم؟ لكان أن يَقِفَ أربعين خيرًا له من أن يَمُرَّ بين يديه، قال أَبُو النَّضْرِ: لا أدري: قال أربعين يومًا أو شهرًا أو سنةً
9- كنا نصلي والدواب تمر بين أيدينا فذكرنا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مثل مؤخرة الرحل تكون بين يدي أحدكم، ثم لا يضره ما مر بين يديه
10- إذا صلى أحدكم، فليستتر لصلاته، ولو بسهم
11- إذا قام أحدكم يصلي، فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل، فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع صلاته الحمار، والمرأة، والكلب الأسود
12- اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم، وأتوني بأنبجانية أبي جهم؛ فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي
13- أيها الناس، إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة، يراها المسلم، أو ترى له، ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا
14- هذا كهذ الشعر، لقد عرفت النظائر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن
15- يا أبا بكر ارفع من صوتك شيئاً
16- شدة الحر من فيح جهنم، فإذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة
17- رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي يومَ الفتح ووضع نعليه عن يساره
18- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج يوم العيد أمر بالحربة، فتوضع بين يديه، فيصلي إليها
19- إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها، لا يقطع الشيطان عليه صلاته
20- كان بين مُصلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار ممر الشاة
21- يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب، ويَقِي ذلك مثل مُؤْخِرة الرَّحْل
22- هبطنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثنية أَذَاخِر
23- ما رأيت أحدا أحسن صلاة من ابن جريج
24- كان إذا قام من الركعتين رفع يديه
25- كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة
26- كنا نقرأ في الظهر والعصر خلف الإمام في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة، وفي الأخريين بفاتحة الكتاب
27- قرأ النبي صلى الله عليه وسلم فيما أُمر وسكت فيما أُمر
28- كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منهما: {قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا}
29- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر والعصر بالسماء والطارق، والسماء ذات البروج
30- يا بني، والله لقد ذكَّرتني بقراءتك هذه السورة، إنها لَآخر ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بها في المغرب
31- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العِشاء الآخرة بالشمس وضحاها
32- إنما سُنَّة الصلاة أن تنصب رجلك اليمنى وتَثني اليسرى
33- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قعد في الصلاة جعل قدمه اليسرى بين فخذه وساقه
34- من السُّنَّة أن يُخْفِيَ التشهد
35- كنتُ أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسلِّم عن يمينه وعن يساره، حتى أرى بياض خَدِّهِ
36- أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم
37- لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم كثيرًا ينصرف عن يساره
38- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا قال: «سمع الله لمن حمده» قام، حتى نقول قد أوهم
39- لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا
40- إن الله عز وجل وملائكته يصلون على الصفوف الأول
41- إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه ثم خرج عامدا إلى المسجد فلا يشبكن يديه
42- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الخمرة
43- لو يعلم المار بين يدي الْمُصَلِّي ماذا عليه من الإثم، لكان أن يَقِفَ أربعين خيرا له من أن يَمُرَّ بين يديه
44- إذا صلَّى أحدكم إلى شيء يَسْتُرُهُ من الناس، فأراد أحد أن يَجْتَازَ بين يديه فَلْيَدْفَعْهُ، فإن أبى فَلْيُقَاتِلْهُ؛ فإنما هو شيطان