1- مُستريح ومُستَراح منه

2- أُتِيَ النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمشاقص فلم يُصَلِّ عليه

3- أفلا آذنتموني؟

4- استغفروا لأخيكم وسلوا له بالتثبيت فإنه الآن يسأل

5- الْحَدُوا لي لحدًا، وانصبوا علي اللبن نصبًا، كما صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم

6- أما هو فقد جاءه اليقين، إني لأرجو له الخير من الله

7- إن الملائكة كانت تمشي، فلم أكن لأركب وهم يمشون، فلما ذهبوا ركبت

8- أنه رأى قبر النبي صلى الله عليه وسلم مُسَنَّمًا

9- المؤمن يموت بعرق الجبين

10- احفروا وأعمقوا وأحسنوا، وادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر واحد

11- ما يقال عند إدخال الميت في القبر

12- كسر عظم الميت ككسره حيًّا

13- أوصى الحارث أن يصلي عليه عبد الله بن يزيد

14- يا صاحب السِّبْتِيَّتَين، ويحك، ألق سِبْتَيَّتَيكَ

15- موت الفجأة أخذة أَسِفٍ

16- مَن آتاه الله مالًا فلم يؤدِّ زكاتَه مُثِّلَ له مالُه يوم القيامة شجاعًا أقرعَ

17- فيما سقت السماء والعيون أو كان عَثَرِيًّا العشر، وما سقي بالنضح نصف العشر

18- اللهم صل على آل أبي أوفى

19- وللمال أرسلتني؟

20- العامل على الصدقة بالحق كالغازي في سبيل الله حتى يرجع إلى بيته

21- إنما أخذ الصدقة من الحنطة والشعير والزبيب والتمر

22- دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأى في يدي فَتَخَات من وَرِق

23- فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طُهرةً للصائم من اللغو والرفث وطعمةً للمساكين

24- الأيدي ثلاثة

25- كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصَل بين الناس

26- على كل مسلم صدقة

27- سَبَقَ درهمٌ مائةَ ألفِ درهمٍ

28- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أَمَرَنا بالصدقة انطلق أحدُنا إلى السوق فيُحامِل

29- جُهْدُ المُقِلِّ، وابدأ بمن تعول

30- إن الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة

31- إلم تجدي له شيئًا تعطيه إياه إلا ظلفًا محرقًا فادفعيه إليه في يده

32- إن رب هذه الصدقة يأكل الحشف يوم القيامة

33- ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مُزْعَة لحم

34- مَن سأل الناس أموالهم تكثُّرًا فإنما يسأل جمرًا فليستقل أو ليستكثر

35- يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة

36- إن شئتما أعطيتكما، ولا حظ فيها لغني ولا لقوي مكتسب

37- من سأل وله أربعون درهمًا فهو المُلْحِف

38- لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها

39- مولى القوم من أنفسهم، وإنا لا تحل لنا الصدقة

40- مَن أراد الحج فليتعجَّل

41- العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما

42- تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ، وَالذَّهَبِ، وَالفِضَّةِ، وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ الْمَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إِلاَّ الجَنَّةُ

43- حجي واشترطي، وقولي: اللهم محلي حيث حبستني

44- كنت أُطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت

45- كأني أنظر إلى وَبِيص الطيب، في مَفْرِق النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم

46- كنا نخرج مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة فنُضَمِّدُ جباهنا بالسُّكِّ المطيَّب عند الإحرام

47- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا، والعصر بذي الحليفة ركعتين

48- جاءني جبريل فقال: يا محمد، مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية

49- من أحب أن يهل بعمرة فليهل، ومن أحب أن يهل بحجة فليهل، ولولا أني أهديت لأهللت بعمرة

50- كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض

51- إن ‌العمرة قد ‌دخلت في الحج إلى يوم القيامة

52- إن الناس كائن بينهم قتال، وإنا ‌نخاف ‌أن ‌يصدوك

53- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهلَّ ‌بالحج ‌مفرَدًا

54- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه اعتمروا من الجعرانة فرملوا بالبيت

55- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين ‌الرُّكْنينِ: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ‌وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

56- أبدأ بما بدأ الله عز وجل به

57- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وهو على بعير

58- لم يَطُفِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه بين الصفا والمروة ‌إلا ‌طوافًا واحدًا

59- لا يقطع الوادي ‌إلا ‌شَدًّا

60- كان ‌يلبي ‌الملبي، لا يُنكَر عليه، ويكبر المكبر، فلا يُنكَر عليه

61- كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة، وكانوا يسمون ‌الحُمْس

62- مَنْ أدرَكَ معنا هذه الصلاة، وأتى عَرَفَاتٍ قبلَ ذلك ليلًا أو نهارًا فقد تم حجُّه وقضى تفَثَه

63- أن ناسًا اختلفوا عندها يوم عرفة في صوم النبي صلى الله عليه وسلم

64- الرَّوَاح إن كنت تريد السُّنَّة

65- إن المشركين كانوا لا يُفِيضون حتى تطلع الشمس

66- أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم

67- أنا ممن قدَّمَ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ‌ضعفة ‌أهله

68- أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على ‌إثر ‌كل ‌حصاة

69- أَمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن ‌نرمي ‌الجمرة بمثل حصى الخَذْف

70- ليس على النساء الحلق، إنما على ‌النساء ‌التقصير

71- افعل ولا حرج

72- طُوْفِي من وراء الناس وأنت راكبة

73- قُدْهُ ‌بيده

74- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى ‌الظهر ‌بمنى

75- أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرمل في ‌السبع ‌الذي ‌أفاض ‌فيه

76- لولا ‌أن ‌تغلبوا لنزلت حتى أضع الحبل على هذه

77- مَنْ ‌كُسِرَ أو ‌عَرِجَ فقد حَلَّ، وعليه الحج من قابل

78- نعم، ولك أجر

79- اقضوا الله الذي له، فإن الله أحق بالوفاء

80- حُجَّ عن نفسك ثم حُجَّ عن شبرمة

81- من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة

82- فعل ذلك ‌قومكِ، ليدخلوا من شاؤوا ويمنعوا من شاؤوا

83- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وأسامة بن زيد وبلال وعثمان بن طلحة الحجبي

84- إن إبراهيم حرَّم مكة ودعا لأهلها، وإني ‌حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة

85- المدينة ‌خير ‌لهم ‌لو كانوا يعلمون

86- من أراد أهل هذه البلدة بسوء أذابه الله كما ‌يذوب الملح في الماء

87- كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدرون السواري

88- أن النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة صلى ثماني ركعات

89- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل ليصلي، افتتح صلاته بركعتين خفيفتين

90- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طَرَقَ عليًّا وفاطمة ليلة

91- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة

92- لأُقَربنَّ صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

93- قام النبي صلى الله عليه وسلم بآية حتى أصبح

94- أيها الناس، إني إمامكم، فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود

95- أحسنتم، يغبطهم أن صلوا الصلاة لوقتها.

96- أقيمت الصلاة وعدلت الصفوف قيامًا فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم

97- من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل

98- إن الله عز وجل وملائكته يصلون على الصفوف الأول

99- أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر

100- إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة