إعدادات العرض
1- جُهْدُ المُقِلِّ، وابدأ بمن تعول
2- إن الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة
3- إن أبي مات وترك مالًا، ولم يوص، فهل يكفر عنه أن أتصدق عنه؟
4- إلم تجدي له شيئًا تعطيه إياه إلا ظلفًا محرقًا فادفعيه إليه في يده
5- إن رب هذه الصدقة يأكل الحشف يوم القيامة
6- ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مُزْعَة لحم
7- مَن سأل الناس أموالهم تكثُّرًا فإنما يسأل جمرًا فليستقل أو ليستكثر
8- يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة
9- إن شئتما أعطيتكما، ولا حظ فيها لغني ولا لقوي مكتسب
10- من سأل وله أربعون درهمًا فهو المُلْحِف
11- من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله ولا يرده
12- لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها
13- مولى القوم من أنفسهم، وإنا لا تحل لنا الصدقة
14- مَن أراد الحج فليتعجَّل
15- العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما
16- تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد، والذهب، والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة
17- حجي واشترطي، وقولي: اللهم محلي حيث حبستني
18- كنت أُطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت
19- كأني أنظر إلى وَبِيص الطيب، في مَفْرِق النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم
20- كنا نخرج مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة فنُضَمِّدُ جباهنا بالسُّكِّ المطيَّب عند الإحرام
21- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا، والعصر بذي الحليفة ركعتين
22- جاءني جبريل فقال: يا محمد، مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية
23- من أحب أن يهل بعمرة فليهل، ومن أحب أن يهل بحجة فليهل، ولولا أني أهديت لأهللت بعمرة
24- كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض
25- إن العمرة قد دخلت في الحج إلى يوم القيامة
26- إن الناس كائن بينهم قتال، وإنا نخاف أن يصدوك
27- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهلَّ بالحج مفرَدًا
28- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه اعتمروا من الجعرانة فرملوا بالبيت
29- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين الرُّكْنينِ: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}
30- أبدأ بما بدأ الله عز وجل به
31- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وهو على بعير
32- لم يَطُفِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه بين الصفا والمروة إلا طوافًا واحدًا
33- لا يقطع الوادي إلا شَدًّا
34- كان يلبي الملبي، لا يُنكَر عليه، ويكبر المكبر، فلا يُنكَر عليه
35- كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة، وكانوا يسمون الحُمْس
36- مَنْ أدرَكَ معنا هذه الصلاة، وأتى عَرَفَاتٍ قبلَ ذلك ليلًا أو نهارًا فقد تم حجُّه وقضى تفَثَه
37- أن ناسًا اختلفوا عندها يوم عرفة في صوم النبي صلى الله عليه وسلم
38- الرَّوَاح إن كنت تريد السُّنَّة
39- إن المشركين كانوا لا يُفِيضون حتى تطلع الشمس
40- أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم
41- أنا ممن قدَّمَ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ضعفة أهله
42- أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على إثر كل حصاة
43- أَمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن نرمي الجمرة بمثل حصى الخَذْف
44- ليس على النساء الحلق، إنما على النساء التقصير
45- افعل ولا حرج
46- طُوْفِي من وراء الناس وأنت راكبة
47- قُدْهُ بيده
48- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى الظهر بمنى
49- أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرمل في السبع الذي أفاض فيه
50- لولا أن تغلبوا لنزلت حتى أضع الحبل على هذه
51- مَنْ كُسِرَ أو عَرِجَ فقد حَلَّ، وعليه الحج من قابل
52- نعم، ولك أجر
53- اقضوا الله الذي له، فإن الله أحق بالوفاء
54- حُجَّ عن نفسك ثم حُجَّ عن شبرمة
55- من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة
56- فعل ذلك قومكِ، ليدخلوا من شاؤوا ويمنعوا من شاؤوا
57- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وأسامة بن زيد وبلال وعثمان بن طلحة الحجبي
58- إن إبراهيم حرَّم مكة ودعا لأهلها، وإني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة
59- المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون
60- من أراد أهل هذه البلدة بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء
61- كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدرون السواري
62- أن النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة صلى ثماني ركعات
63- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل ليصلي، افتتح صلاته بركعتين خفيفتين
64- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طَرَقَ عليًّا وفاطمة ليلة
65- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة
66- لأُقَربنَّ صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
67- قام النبي صلى الله عليه وسلم بآية حتى أصبح
68- أيها الناس، إني إمامكم، فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود
69- أحسنتم، يغبطهم أن صلوا الصلاة لوقتها.
70- أقيمت الصلاة وعدلت الصفوف قيامًا فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
71- من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل
72- إن الله عز وجل وملائكته يصلون على الصفوف الأول
73- أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر
74- إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة
75- يا فلان، بأي الصلاتين اعتددت؟ أبصلاتك وحدك، أم بصلاتك معنا؟
76- ليلني منكم أولو الأحلام والنهى ثم الذين يلونهم
77- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه
78- أعظم الناس أجرًا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى
79- كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة ذات برد ومطر يقول: ألا صلوا في الرحال
80- ربِّ قني عذابك يوم تبعث أو تجمع عبادك
81- من توضأ فأحسن وضوءه، ثم راح فوجد الناس قد صلوا، أعطاه الله عز وجل مثل أجر من صلاها
82- ألا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه
83- ما منعك أن تصلي؟ ألست برجل مسلم؟
84- إذا أحدث أحدكم في صلاته فلياخذ بأنفه ثم لينصرف
85- إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه ثم خرج عامدا إلى المسجد فلا يشبكن يديه
86- آداب يوم الجمعة
87- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الجمعة حين تميل الشمس
88- كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس
89- إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة
90- من اغتسل ثم أتى الجمعة، فصلى ما قدر له، ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته، ثم يصلي معه، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى
91- إذا جاء أحدكم والإمام يخطب أو قد خرج فليصل ركعتين
92- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين وفي الجمعة بسبح والغاشية
93- إذا صليتم بعد الجمعة فصلوا أربعًا
94- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا ألا توصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج
95- إن الجمعة عزمة وإني كرهت أن أحرجكم فتمشون في الطين والدَّحَض
96- لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين
97- من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه
98- أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفطر ركعتين لم يصل قبلها ولا بعدها
99- أن النبي صلى الله عليه وسلم أغار على بني المصطلق وهم غارُّون
100- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج معتمرًا فحال كفار قريش بينه وبين البيت