1- إن أول ما يحاسب به العبد الصلاة

2- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو بيت المقدس ستةَ عشرَ أو سبعةَ عشرَ شهرًا

3- من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم

4- رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي يومَ الفتح ووضع نعليه عن يساره

5- لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الخفين والنعلين

6- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن السَّدْل في الصلاة وأن يغطي الرجل فاه

7- من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان

8- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج يوم العيد أمر بالحربة، فتوضع بين يديه، فيصلي إليها

9- إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها، لا يقطع الشيطان عليه صلاته

10- كان بين مُصلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار ممر الشاة

11- يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب، ويَقِي ذلك مثل مُؤْخِرة الرَّحْل

12- هبطنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثنية أَذَاخِر

13- ما رأيت أحدا أحسن صلاة من ابن جريج

14- لأنظرن إلى صلاة رسول الله- صلى الله عليه وسلم - كيف يصلي

15- كان إذا قام من الركعتين رفع يديه

16- كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة

17- عجبتُ لها، فتحت لها أبواب السماء

18- كنا نقرأ في الظهر والعصر خلف الإمام في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة، وفي الأخريين بفاتحة الكتاب

19- قرأ النبي صلى الله عليه وسلم فيما أُمر وسكت فيما أُمر

20- كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منهما: {قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا}

21- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر والعصر بالسماء والطارق، والسماء ذات البروج

22- يا بني، والله لقد ذكَّرتني بقراءتك هذه السورة، إنها لَآخر ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بها في المغرب

23- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العِشاء الآخرة بالشمس وضحاها

24- صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكنت أرى عُفْرة إبطيه إذا سجد

25- أعني على نفسك بكثرة السجود

26- تأكل النار من ابن آدم إلا أثر السجود، حرم الله على النار أن تأكل أثر السجود

27- إنما سُنَّة الصلاة أن تنصب رجلك اليمنى وتَثني اليسرى

28- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قعد في الصلاة جعل قدمه اليسرى بين فخذه وساقه

29- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه

30- من السُّنَّة أن يُخْفِيَ التشهد

31- قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك

32- حولها نُدَنْدِنُ

33- كنتُ أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسلِّم عن يمينه وعن يساره، حتى أرى بياض خَدِّهِ

34- أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم

35- لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم كثيرًا ينصرف عن يساره

36- أما أنا فأكثر ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصرف عن يمينه

37- إن الرجل لينصرف وما كُتِبَ له إلا عُشرُ صلاته

38- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا قال: «سمع الله لمن حمده» قام، حتى نقول قد أوهم

39- إن في الصلاة شغلًا

40- إن عدو الله إبليس جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهي، فقلت: أعوذ بالله منك

41- إن عفريتًا من الجن تفلَّت علي البارحة ليقطع عليَّ الصلاة

42- جئت ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في البيت، والباب عليه مغلق، فمشى حتى فتح لي

43- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُشيرُ في الصلاة.

44- بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلَاةٌ، بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلَاةٌ» ثُمَّ قَالَ فِي الثَّالِثَةِ: «لِمَنْ شَاءَ

45- ما كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأضحى والفطر؟

46- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات

47- كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم، ولا يطعم يوم الأضحى حتى يصلي

48- حملتَ السلاح في يوم لم يكن يحمل فيه، وأدخلتَ السلاح الحرم ولم يكن السلاح يدخل الحرم

49- كسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ففزع

50- كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا في الاستسقاء

51- اللهم اسق عبادك وبهائمك، وانشر رحمتك، وأحي بلدك الميت

52- إذا دخل رمضان فُتِحت أبواب الجنة وغُلِّقت أبواب جهنم وسُلْسِلَت الشياطين

53- صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غبي عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين

54- اختلف الناس في آخر يوم من رمضان

55- لا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه

56- شهران لا ينقصان، شهرا عيد: رمضان وذو الحجة

57- لا تزال أمتي على سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم

58- من أفطر في رمضان ناسيًا فلا قضاء عليه ولا كفارة

59- حديث المجامع في نهار رمضان

60- كان يكون علي الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضي إلا في شعبان

61- أفطرنا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم يوم غيم ثم طلعت الشمس

62- قد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفطر، فمن شاء صام ومن شاء أفطر

63- كنا نسافر مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يَعِبْ الصائم على المفطر، ولا المفطر على الصائم

64- من لم يُجْمِع الصيام قبل الفجر فلا صيام له

65- من صام هذا اليوم فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم

66- فطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم تضحون

67- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال: ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله

68- من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه

69- أما بعد، فإنه لم يخف علي مكانكم، لكني خشيت أن تفرض عليكم، فتعجزوا عنها

70- آلبر تردن؟

71- اعتكفتْ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأةٌ من أزواجه مستحاضة

72- وما رأيته أكثر صيامًا منه في شعبان

73- لم يُرخَّص في أيام التشريق أن يصمن، إلا لمن لم يجد الهدي

74- أيام التشريق أيام أكل وشرب

75- لا صام ولا أفطر

76- أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على جويرية يوم الجمعة وهي صائمة

77- إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع

78- أَرِينيه فلقد أصبحت صائمًا

79- إذا دعي أحدكم إلى طعام وهو صائم فليقل: إني صائم

80- اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا

81- حديث جابر في صفة صلاة الخوف

82- حديث ابن عمر في صفة صلاة الخوف

83- فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين ركعتين

84- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالمدينة أربعا، وصلى العصر بذي الحليفة ركعتين

85- صدقة تصدق الله بها عليكم، فاقبلوا صدقته

86- أقام النبي صلى الله عليه وسلم تسعة عشر يقصر

87- لقِّنُوا موتاكم لا إله إلا الله

88- ألم تَرَوا الإنسانَ إذا مات شخصَ بصرُه؟

89- إن الميت يعذب في قبره ببكاء أهله

90- إذا كَفَّنَ أحدُكم أخاه فليُحسِّنْ كَفَنَه

91- إن الحي أحق بالجديد من الميت

92- من تبع جنازة فله قيراط

93- ما أسرع ما نسي الناس، ما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على سهيل ابن البيضاء إلا في المسجد

94- صليت خلف ابن عباس رضي الله عنهما على جنازة فقرأ بفاتحة الكتاب

95- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على جنازة، فحفظت من دعائه

96- رأيت أنس بن مالك صلى على جنازة رجل فقام حيال رأسه

97- ترتيب الجنائز عند الصلاة عليها

98- ما من ميت تصلي عليه أُمَّةٌ من المسلمين يبلغون مائة، كلهم يشفعون له، إلا شفعوا فيه

99- مُستريح ومُستَراح منه

100- أُتِيَ النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمشاقص فلم يُصَلِّ عليه

101- أفلا آذنتموني؟

102- استغفروا لأخيكم وسلوا له بالتثبيت فإنه الآن يسأل

103- الْحَدُوا لي لحدًا، وانصبوا علي اللبن نصبًا، كما صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم

104- أما هو فقد جاءه اليقين، إني لأرجو له الخير من الله

105- إن الملائكة كانت تمشي، فلم أكن لأركب وهم يمشون، فلما ذهبوا ركبت

106- أنه رأى قبر النبي صلى الله عليه وسلم مُسَنَّمًا

107- المؤمن يموت بعرق الجبين

108- احفروا وأعمقوا وأحسنوا، وادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر واحد

109- ما يقال عند إدخال الميت في القبر

110- كسر عظم الميت ككسره حيًّا

111- أوصى الحارث أن يصلي عليه عبد الله بن يزيد

112- يا صاحب السِّبْتِيَّتَين، ويحك، ألق سِبْتَيَّتَيكَ

113- موت الفجأة أخذة أَسِفٍ

114- مَن آتاه الله مالًا فلم يؤدِّ زكاتَه مُثِّلَ له مالُه يوم القيامة شجاعًا أقرعَ

115- فيما سقت السماء والعيون أو كان عَثَرِيًّا العشر، وما سقي بالنضح نصف العشر

116- غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي طلحة

117- اللهم صل على آل أبي أوفى

118- وللمال أرسلتني؟

119- العامل على الصدقة بالحق كالغازي في سبيل الله حتى يرجع إلى بيته

120- إنما أخذ الصدقة من الحنطة والشعير والزبيب والتمر

121- دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأى في يدي فَتَخَات من وَرِق

122- فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طُهرةً للصائم من اللغو والرفث وطعمةً للمساكين

123- الأيدي ثلاثة

124- كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصَل بين الناس

125- على كل مسلم صدقة

126- إذا أَنْفَقَتِ المرأة من طعام بيتها غيرَ مُفْسِدَةٍ كان لها أجرها بما أنفقت

127- سَبَقَ درهمٌ مائةَ ألفِ درهمٍ

128- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أَمَرَنا بالصدقة انطلق أحدُنا إلى السوق فيُحامِل

129- جُهْدُ المُقِلِّ، وابدأ بمن تعول

130- إن الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة

131- إن أبي مات وترك مالًا، ولم يوص، فهل يكفر عنه أن أتصدق عنه؟

132- إلم تجدي له شيئًا تعطيه إياه إلا ظلفًا محرقًا فادفعيه إليه في يده

133- إن رب هذه الصدقة يأكل الحشف يوم القيامة

134- ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مُزْعَة لحم

135- مَن سأل الناس أموالهم تكثُّرًا فإنما يسأل جمرًا فليستقل أو ليستكثر

136- يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة

137- إن شئتما أعطيتكما، ولا حظ فيها لغني ولا لقوي مكتسب

138- من سأل وله أربعون درهمًا فهو المُلْحِف

139- من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله ولا يرده

140- لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها

141- مولى القوم من أنفسهم، وإنا لا تحل لنا الصدقة

142- مَن أراد الحج فليتعجَّل

143- العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما

144- تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد

145- حجي واشترطي، وقولي: اللهم محلي حيث حبستني

146- كنت أُطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت

147- كأني أنظر إلى وَبِيص الطيب، في مَفْرِق النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم

148- كنا نخرج مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة فنُضَمِّدُ جباهنا بالسُّكِّ المطيَّب عند الإحرام

149- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا، والعصر بذي الحليفة ركعتين

150- جاءني جبريل فقال: يا محمد، مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية

151- من أحب أن يهل بعمرة فليهل، ومن أحب أن يهل بحجة فليهل، ولولا أني أهديت لأهللت بعمرة

152- كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض

153- إن ‌العمرة قد ‌دخلت في الحج إلى يوم القيامة

154- إن الناس كائن بينهم قتال، وإنا ‌نخاف ‌أن ‌يصدوك

155- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهلَّ ‌بالحج ‌مفرَدًا

156- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه اعتمروا من الجعرانة فرملوا بالبيت

157- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين ‌الرُّكْنينِ: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ‌وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

158- أبدأ بما بدأ الله عز وجل به

159- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وهو على بعير

160- لم يَطُفِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه بين الصفا والمروة ‌إلا ‌طوافًا واحدًا

161- لا يقطع الوادي ‌إلا ‌شَدًّا

162- كان ‌يلبي ‌الملبي، لا يُنكَر عليه، ويكبر المكبر، فلا يُنكَر عليه

163- كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة، وكانوا يسمون ‌الحُمْس

164- مَنْ أدرَكَ معنا هذه الصلاة، وأتى عَرَفَاتٍ قبلَ ذلك ليلًا أو نهارًا فقد تم حجُّه وقضى تفَثَه

165- أن ناسًا اختلفوا عندها يوم عرفة في صوم النبي صلى الله عليه وسلم

166- الرَّوَاح إن كنت تريد السُّنَّة

167- إن المشركين كانوا لا يُفِيضون حتى تطلع الشمس

168- أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم

169- أنا ممن قدَّمَ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ‌ضعفة ‌أهله

170- أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على ‌إثر ‌كل ‌حصاة

171- أَمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن ‌نرمي ‌الجمرة بمثل حصى الخَذْف

172- ليس على النساء الحلق، إنما على ‌النساء ‌التقصير

173- افعل ولا حرج

174- طُوْفِي من وراء الناس وأنت راكبة

175- قُدْهُ ‌بيده

176- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى ‌الظهر ‌بمنى

177- أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرمل في ‌السبع ‌الذي ‌أفاض ‌فيه

178- لولا ‌أن ‌تغلبوا لنزلت حتى أضع الحبل على هذه

179- مَنْ ‌كُسِرَ أو ‌عَرِجَ فقد حَلَّ، وعليه الحج من قابل

180- نعم، ولك أجر

181- اقضوا الله الذي له، فإن الله أحق بالوفاء

182- حُجَّ عن نفسك ثم حُجَّ عن شبرمة

183- من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة

184- فعل ذلك ‌قومكِ، ليدخلوا من شاؤوا ويمنعوا من شاؤوا

185- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وأسامة بن زيد وبلال وعثمان بن طلحة الحجبي

186- إن إبراهيم حرَّم مكة ودعا لأهلها، وإني ‌حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة

187- المدينة ‌خير ‌لهم ‌لو كانوا يعلمون

188- من أراد أهل هذه البلدة بسوء أذابه الله كما ‌يذوب الملح في الماء

189- كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدرون السواري

190- أن النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة صلى ثماني ركعات

191- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل ليصلي، افتتح صلاته بركعتين خفيفتين

192- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طَرَقَ عليًّا وفاطمة ليلة

193- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة

194- لأُقَربنَّ صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

195- قام النبي صلى الله عليه وسلم بآية حتى أصبح

196- أيها الناس، إني إمامكم، فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود

197- أحسنتم، يغبطهم أن صلوا الصلاة لوقتها.

198- أقيمت الصلاة وعدلت الصفوف قيامًا فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم

199- من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل

200- لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا

201- إن الله عز وجل وملائكته يصلون على الصفوف الأول

202- أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر

203- إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة

204- يا فلان، بأي الصلاتين اعتددت؟ أبصلاتك وحدك، أم بصلاتك معنا؟

205- ليلني منكم أولو الأحلام والنهى ثم الذين يلونهم

206- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه

207- أعظم الناس أجرًا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى

208- كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة ذات برد ومطر يقول: ألا صلوا في الرحال

209- ربِّ قني عذابك يوم تبعث أو تجمع عبادك

210- من توضأ فأحسن وضوءه، ثم راح فوجد الناس قد صلوا، أعطاه الله عز وجل مثل أجر من صلاها

211- ألا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه

212- ما منعك أن تصلي؟ ألست برجل مسلم؟

213- إذا أحدث أحدكم في صلاته فلياخذ بأنفه ثم لينصرف

214- إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه ثم خرج عامدا إلى المسجد فلا يشبكن يديه

215- آداب يوم الجمعة

216- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الجمعة حين تميل الشمس

217- كانت للنبي صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن ويذكر الناس

218- إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة

219- من اغتسل ثم أتى الجمعة، فصلى ما قدر له، ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته، ثم يصلي معه، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى

220- إذا جاء أحدكم والإمام يخطب أو قد خرج فليصل ركعتين

221- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين وفي الجمعة بسبح والغاشية

222- إذا صليتم بعد الجمعة فصلوا أربعًا

223- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا ألا توصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج

224- إن الجمعة عزمة وإني كرهت أن أحرجكم فتمشون في الطين والدَّحَض

225- لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليَكونُنَّ من الغافلين

226- من ترك ثلاث جمعٍ تهاونًا بها طبع الله على قلبه

227- أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفطر ركعتين لم يصل قبلها ولا بعدها

228- أن النبي صلى الله عليه وسلم أغار على بني المصطلق وهم غارُّون

229- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج معتمرًا فحال كفار قريش بينه وبين البيت

230- أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذها جعفر فأصيب، ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب، ثم أخذها خالد بن الوليد عن غير إمرة ففتح عليه

231- إنما يؤخذ من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الآخِر فالآخِر

232- يَسِّرا ولا تُعسِّرا، وبَشِّرا ولا تُنفِّرا

233- إنما بنو المطلب، وبنو هاشم شيء واحد

234- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُؤْتَى بالصبيان فيُبرِّكُ عليهم ويُحنِّكُهم

235- أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطاه دينارًا يشتري له به شاةً، فاشترى له به شاتين

236- أن أم مالك كانت تُهدِي للنبي صلى الله عليه وسلم في عُكَّةٍ لها سمنًا

237- إن تَطعَنوا في إمارته فقد كنتم تَطْعَنُون في إمارة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لَخِليقًا للإمارة

238- يا بلال حدِّثني بأرجى عملٍ عملتَه في الإسلام، فإني سمعت دَفَّ نعليك بين يديَّ في الجنة

239- قالت أسماء: تزوجني الزبير، وما له في الأرض من مالٍ ولا مملوكٍ ولا شيءٍ غيرِ ناضحٍ وغيرِ فرسِهِ

240- يأتي في آخر الزمان قوم، حُدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية

241- كان صلى الله عليه وسلم يصلي ليلًا طويلًا قائمًا، وليلًا طويلًا قاعدًا

242- إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني

243- أن ركبًا جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشهدون أنهم رأوا الهلال بالأمس

244- اللهم اسقنا غيثًا مُغيثًا مَريئًا مَريعًا نافعًا غير ضار، عاجلًا، غير آجل

245- صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده

246- كتاب أبي بكر الصديق في الصدقات

247- أرواحهم في جوف طير خضر، لها قناديل معلقة بالعرش، تَسْرَح من الجنة حيث شاءت

248- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُغِيْر إذا طلع الفجر

249- ما قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما قط حتى يدعوهم

250- هم ‌منهم

251- المجاهد من ‌جاهد ‌نفسه

252- أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما

253- انصرفا، نفي لهم ‌بعهدهم، ونستعين الله عليهم

254- قد أجرنا من ‌أجرت يا أم ‌هانئ

255- الإيمان ‌قيَّد ‌الفَتْكَ، لا يفتك مؤمن

256- لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد

257- اليمين على نية ‌المستحلف

258- كثيرًا مما كان النبي صلى الله عليه وسلم يحلف: لا ‌ومقلب ‌القلوب

259- مَن حَلَفَ على يمينٍ فقال: إن ‌شاء ‌الله. فقد استثنى، فلا ‌حنث عليه

260- أن امرأة قالت: يا رسول الله، إني نذرت أن أضرب على رأسك ‌بالدف، قال: أوفي ‌بنذرك

261- مَن ‌نذر ‌أن ‌يطيع الله فليطعه، ومَن نذر أن يعصيَه فلا يعصِه

262- إن الله عن ‌تعذيبِ ‌هذا نفسَه لغنيٌّ

263- أن امرأة ركبت البحر، فنذرت إن الله نجاها أن تصوم شهرًا، فنجاها الله

264- أن رجلًا قام يوم الفتح، فقال: يا رسول الله، إني نذرت لله إن فتح الله عليك مكة أن أصلي في بيت المقدس ركعتين

265- أن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء

266- التي ‌تَسرُّه ‌إذا ‌نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره

267- تزوجت ‌يا ‌جابر؟

268- لا ‌يَنكح ‌المحرمُ، ولا يُنكِحُ، ولا يَخطب

269- نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيع بعضكم على بيع بعض، ولا يخطب الرجل على خطبة أخيه

270- ألا لا تُغالوا بِصُدُق النساء

271- لا تقولي هكذا وقولي ما كنت تقولين

272- يا عائشة، ما كان معكم لهو، فإن الأنصار ‌يعجبهم ‌اللهو

273- فصل ‌ما ‌بين ‌الحلال والحرام الدف والصوت في النكاح

274- بارك الله لك، وبارك عليك، ‌وجمع ‌بينكما ‌في خير

275- تزوجوا ‌الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم

276- لا يَحِلُّ للمرأة أن ‌تصوم ‌وزوجها شاهد إلا بإذنه

277- لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: باسم الله، اللهم ‌جنِّبْنا ‌الشيطانَ، وجنِّب الشيطانَ ما رزقتنا، فقضي بينهما ولد لم يضره

278- نساء قريش خير نساء ‌ركبن ‌الإبل، أحناه على طفل، وأرعاه على زوج في ذات يده

279- إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان

280- أنت ‌ومالُكَ لِوالدك

281- خيَّرَنا ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخترنا الله ورسوله، فلم يعدَّ ذلك علينا شيئًا

282- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌طَلَّقَ ‌حفصةَ ثم راجعها

283- عدة الحامل المتوفى عنها

284- كانت أسماء بنت يزيد بن السكن أول من أنزلت فيها ‌العدة للمطلقات

285- المتوفى عنها زوجها لا تلبس ‌المُعْصْفَرَ من الثياب

286- أيُّما امرأةٍ سألتْ زوجَها طلاقًا في غير ما بأسٍ فحرامٌ عليها رائحة الجنة

287- إن الشهر ‌يكون ‌تسعة وعشرين يوما

288- لا، ولكن ‌آليت ‌منهن شهرًا

289- لا ‌دِعوةَ ‌في ‌الإسلامِ، ذهب أمرُ الجاهليةِ، الولدُ لِلفراش وللعاهِرِ الحجَرُ

290- أحسنت ‌الأنصار، سموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي

291- وُلِدَ لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم

292- أن زينب كان اسمها بَرَّة، فقيل: ‌تزكي ‌نفسها، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب

293- فما زالت الحُزُونة فينا بعد

294- أن ابنةً لعمر كانت يقال لها ‌عاصية، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جميلة

295- مع ‌الغلام عقيقةٌ، فأهريقوا عنه دمًا، وأميطوا عنه الأذى

296- لا تسألوني ما دام هذا الحبر فيكم

297- هل كان النبي صلى الله عليه وسلم أوصى؟

298- لو أن الناس غَضُّوا من الثلث إلى الربع

299- أن رجلًا أعتق ‌ستة ‌مملوكين له عند موته، لم يكن له مال غيرهم

300- أطع أباك

301- أن جارًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ‌فارسيًّا كان طيبَ المَرَق

302- مَن ‌تَصبَّح سبع تمرات عجوة لم يضرَّه ذلك اليوم سمٌّ ولا سِحْرٌ

303- لا ‌يجوع أهل بيت عندهم التمر

304- مَن نام وفي ‌يده ‌غَمْرٌ ولم يغسله فأصابه شيء فلا يلومَنَّ إلا نفسه

305- كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنصيب من آنية المشركين ‌وأسقيتهم

306- لا تأكلوا حتى أسأل النبي صلى الله عليه وسلم

307- الضب ‌لست آكله ولا أحرمه

308- أصبت ‌أرنبين فلم أجد ما أذكيهما به فذكيتهما بمروة

309- يا غلام، هكذا ‌فاسلخ

310- أن طبيبًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ‌ضفدع يجعلها في دواء

311- لا تذبحوا إلا ‌مسنة، إلا أن ‌يعسر عليكم، فتذبحوا جذعة من الضأن

312- إن ‌الجذع يوفي مما يوفي منه ‌الثني

313- يا عائشة، هلمي المُدْيَةَ

314- من ضحى منكم فلا يصبحن ‌بعد ‌ثالثة وفي بيته منه شيء

315- كان الرجل يضحي بالشاة عنه وعن أهل بيته، فيأكلون ويطعمون، حتى ‌تباهى ‌الناس فصارت كما ترى

316- أربعٌ لا تجوز في الأضاحي

317- ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم

318- ألَّا خمرتَه، ولو ‌تعرُض ‌عليه ‌عودًا

319- ألا إن الخمر قد حُرِّمَتْ

320- اللهم بين لنا في الخمر بيانًا شفاءً

321- لقد سقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بقَدَحي هذا ‌الشراب ‌كله

322- نهيتكم عن ‌الظروف

323- أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في قميص من حرير ‌من ‌حكة كانت بهما

324- ارجع إلى ثوبك فخذه، ولا ‌تمشوا ‌عراة

325- يعمد ‌أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده

326- اتخذ خاتمًا من فضَّةٍ نقشه: محمَّدٌ رسول الله

327- مَن كان له ‌شَعرٌ ‌فليكرمه

328- أيُّما امرأة استعطرتْ فمرَّتْ على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية

329- المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان

330- لما نزلت {يدنين عليهن من جلابيبهن} [الأحزاب: 59]، خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغِرْبانُ من الأكسية

331- من جَرَّ ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة

332- لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحة لمن اتقى خير من الغنى، وطيب النفس من النعيم

333- ما ‌أنزل ‌الله ‌داءً إلا أنزل له شفاءً

334- الشفاء ‌في ‌ثلاثة

335- إن أمثل ما ‌تداويتم ‌به ‌الحجامةُ والقُسْطُ البحري

336- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبيِّ بن كعب ‌طبيبًا، فقطع منه عرقًا، ثم ‌كواه عليه

337- في الحبة السوداء شفاءٌ من كل داء ‌إلا ‌السَّامَ

338- عليكم بهذا ‌العود ‌الهندي، فإن فيه سبعة أشفية

339- الكمأةُ مِن المَنِّ وماؤها شفاء للعين

340- العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم،

341- العين حقٌّ

342- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى نَفَثَ على نفسه بالمعوِّذات

343- إن أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله

344- أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم -أو أمر- أن يُسترقى من العين

345- رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرقية من العين والحمة والنملة

346- لا بأس بالرقى ما لم تكن شركًا

347- يا علي، أَصِبْ من هذا فهو أنفع لك

348- شفاء عِرق النَّسَا أَلْيَةُ شاة أعرابية

349- إذا كان جُنْحُ الليل أو أمسيتم فكُفُّوا صبيانكم، فإن الشياطين تنتشر حينئذ

350- لا تركبُوا الخَزَّ ولا النِّمارَ

351- أربع مِن السعادة

352- أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه.

353- إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل أربع من الدواب

354- المسلمون ‌شركاء ‌في ‌ثلاث: في الكلأ، والماء، والنار

355- المتبايعان كل واحد منهما بالخيار على صاحبه ما لم يتفرقا

356- إنما البيع عن تراض.

357- لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا سواء بسواء، والفضة بالفضة إلا سواء بسواء

358- لا ربا إلا في النسيئة

359- اشتريت يوم خيبر قلادة باثني عشر دينارًا فيها ذهب وخَرَز

360- لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه، وقال: هم سواء

361- من احتكر فهو خاطئ

362- يا أيها الناس إن الله تعالى يُعرِّض بالخمر

363- سَأَلْتُ جَابِرًا عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ؟

364- لا يبع حاضرٌ لِبادٍ، دَعُوا الناس يرزق اللهُ بعضَهم من بعض

365- خذيها، فأعتقيها، واشترطي لهم الولاء، فإنما الولاء لمن أعتق

366- توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه ‌مرهونة عند يهوديٍّ

367- لا تبع ما ‌ليس ‌عندك

368- لا يحل سلف وبيع، ولا ‌شرطان ‌في بيع، ولا ربح ما لم يضمن، ولا بيع ما ليس عندك

369- من أقال مسلمًا أقاله الله عثرته

370- إن التجار هم الفجار

371- من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه

372- أن كعبًا تقاضى ابن أبي حَدْرَدٍ دينًا كان له عليه في المسجد

373- ما منعك أن تجيبني في المرتين الأوليين؟ إني لم أنوِّه بكم إلا خيرًا، إن صاحبكم مأسور بدينه

374- نفس المؤمن معلَّقةٌ بدينه حتى يقضى عنه

375- كنا جلوسًا عند النبي صلى الله عليه وسلم، إذ أُتِيَ بجنازة، فقالوا: صلِّ عليها

376- خذوا ما وجدتم، وليس لكم إلا ذلك

377- العارية مؤداة، والمنحة مردودة، والدين مقضي، والزعيم غارم

378- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعار من صفوان أدراعًا يوم حنين

379- إنه لا قُدِّست أمَّة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع

380- قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة

381- نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن عَسْبِ الفَحْل

382- لا يَدخلُ هذا بيتَ قومٍ إلا أدخلَه اللهُ الذُّلَّ

383- مَن أعمر أرضًا ليست لأحدٍ فهو أحق

384- من أحيا أرضًا ميتةً فهي له، وليس لعرق ظالم حقٌّ

385- إذا أتيتَ على راعٍ فناده ثلاث مرار فإن أجابك وإلا فاشرب في غير أن تفسد

386- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها

387- إني نُهِيتُ عن زَبْدِ المُشركين

388- لا يرجع في هبته إلا الوالد من ولده

389- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لقطة الحاجِّ

390- ضالَّةُ المسلم حَرَق النار

391- يد الله مع الجماعة

392- مَن استعملناه على عملٍ فرزقناه رزقًا فما أخذ بعد ذلك فهو غلول

393- مَن جُعِل قاضيًا بين الناس فقد ذُبح بغير سكين

394- القضاة ثلاثة: واحد في الجنة، واثنان في النار

395- إذا جلس بين يديك الخصمان، فلا تقضين حتى تسمع من الآخر كما سمعت من الأول

396- الصلح جائز بين المسلمين

397- لن يزال المؤمن في فسحة من دينه، ما لم يصب دما حراما

398- من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالدا مخلدا فيها أبدا

399- قَدِمَ أناسٌ من عُكْلٍ أو عُرَينةَ، فاجتَوَوا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح

400- من أصاب حدًّا فعُجِّل عقوبته في الدنيا فاللهُ أعدلُ مِن أن يثنِّيَ على عبده العقوبة في الآخرة

401- لا تلعنوه، فوالله ما علمت إنه يحب الله ورسوله

402- تَعَافَوا الحدودَ فيما بينكم، فما بلغني من حدٍّ فقد وجب

403- اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه، وحصن فرجه

404- سبعة يظلُّهم الله تعالى في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه

405- إن الله يرضى لكم ثلاثًا، ويكره لكم ثلاثًا

406- كنت ألعب بالبنات عند النبي صلى الله عليه وسلم، وكان لي صواحب يلعبن معي

407- يا أبا عُمَير، ما فعل النُّغَير

408- لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده، فيقع في حفرة من النار

409- ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟

410- يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين

411- والله لا يُؤمِنُ الذي لا يَأمن جارُه بوايقَه

412- أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا

413- من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه

414- قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك أو خيبر وفي سهوة عائشة ستر

415- تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين

416- نُقِرُّكم ما أَقَرَّكم الله

417- لما قدم المهاجرون من مكةَ المدينةَ قدموا وليس بأيديهم شيء

418- من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، وإن أربع فخامس أو سادس

419- لما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من حُنين بعث أبا عامر على جيش إلى أوطاس

420- لم أزل حريصًا على أن أسأل عمر رضي الله عنه عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم

421- مُرُوا أبا بكر أن يصلِّي بالناس

422- الصلاة وما ملكت أيمانكم

423- كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثين ومائة

424- انطلق سعدُ بنُ معاذٍ معتمرًا فنزل على أميةَ بنِ خلف أبي صفوان

425- لا صلاة بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس

426- إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوه سبع مرات، وعفروه الثامنة في التراب

427- هذا ركس

428- لا تطعموا من لحوم الحمر شيئًا

429- كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين

430- حجَّ بي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، وأنا ابن سبع سنين

431- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حَج على رَحل وكانت زاملته

432- كانت عكاظ، ومجنة، وذو المجاز أسوَاقًا في الجاهلية، فتأَثموا أن يتجروا في المواسم، فنزلت: ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلًا من ربكم

433- أَجْرَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَا ضُمِّرَ مِنْ الْخَيْلِ: مِنْ الْحَفْيَاءِ إلَى ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ

434- أن عمر بن الخطاب اسْتَشَارَ النَّاسَ فِي إمْلاصِ الْمَرْأَةِ

435- اقْتَتَلَتْ امْرَأَتَانِ مِنْ هُذَيْلٍ، فَرَمَتْ إحْدَاهُمَا الأُخْرَى بِحَجَرٍ، فَقَتَلَتْهَا وَمَا فِي بَطْنِهَا

436- أَنَّ جَارِيَةً وُجِدَ رَأْسُهَا مَرْضُوضاً بَيْنَ حَجَرَيْنِ

437- إنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إلَى رَسُولِ الله فَذَكَرُوا لَهُ: أَنَّ امْرَأَةً مِنْهُمْ وَرَجُلاً زَنَيَا

438- يَعَضُّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ كَمَا يَعَضُّ الْفَحْلُ، لا دِيَةَ لَك

439- أَنَّ قُرَيْشاً أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ

440- أَنْفَجْنَا أَرْنَباً بِمَرِّ الظَّهْرَانِ فَسَعَى الْقَوْمُ فَلَغَبُوا

441- دَبَّرَ رَجُلٌ مِنْ الأَنْصَارِ غُلاماً لَهُ

442- سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الأَمَةِ إذَا زَنَتْ وَلَمْ تُحْصَنْ

443- أَحَرَامٌ هُوَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: لا، وَلَكِنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِأَرْضِ قَوْمِي، فَأَجِدُنِي أَعَافُهُ، قَالَ خَالِدٌ: فَاجْتَرَرْتُهُ، فَأَكَلْتُهُ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنْظُرُ

444- قال سليمان بن دَاوُد -عليهما السلام-: لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ على سبعينَ امرأةً، تَلِدُ كُلُّ امرأة منهن غُلامًا يُقاتل في سبيل الله

445- أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَسَمَ فِي النَّفَلِ: لِلْفَرَسِ سَهْمَيْنِ، وَلِلرَّجُلِ سَهْمًا

446- أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ

447- أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يُنَفِّلُ بَعْضَ مَنْ يَبْعَثُ فِي السَّرَايَا لأَنْفُسِهِمْ خَاصَّةً سِوَى قَسْمِ عَامَّةِ الْجَيْشِ

448- كَانَتْ أَمْوَالُ بَنِي النَّضِيرِ: مِمَّا أَفَاءَ الله عَلَى رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا لَمْ يُوجِفْ الْمُسْلِمُونَ عَلَيْهِ بِخَيْلٍ وَلا رِكَابٍ

449- لايَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ

450- مَنْ أَعْتَقَ شِرْكاً لَهُ فِي عَبْدٍ، فَكَانَ لَهُ مَالٌ يَبْلُغُ ثَمَنَ الْعَبْدِ؛ قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ عَدْلٍ، فَأَعْطَى شُرَكَاءَهُ حِصَصَهُمْ، وَعَتَقَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ

451- مَنْ أَعْتَقَ شِقْصَاً مِنْ مَمْلُوكٍ، فَعَلَيْهِ خَلاصُهُ كُلُّهُ فِي مَالِهِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ؛ قُوِّمَ الْمَمْلُوكُ قِيمَةَ عَدْلٍ

452- غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم سَبْعَ غَزَوَاتٍ، نَأْكُلُ الْجَرَادَ

453- أنَّ رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- دخل مكة من كداء، من الثنية العليا التي بالبطحاء، وخرج من الثنية السفلى

454- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس، وإذا دخل مكة، دخل من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى

455- ارجعوا إلى أهليكم، فأقيموا فيهم، وعلموهم ومروهم، وصلوا صلاة كذا في حين كذا، وصلوا كذا في حين كذا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم

456- نزلت آية المتعة -يعني متعة الحج- وأمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم لم تنزل آية تنسخ آية متعة الحج، ولم ينه عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات

457- سألت ابن عباس عن المتعة ؟ فأمرني بها، وسألته عن الهدي؟ فقال: فيه جزور، أو بقرة، أو شاة، أو شرك في دم، قال: وكان ناس كرهوها

458- أكل المحرم من صيدٍ لم يُصَد لأجله ولا أعان على صيده

459- إن هذه الآيات التي يُرْسِلُهَا الله عز وجل : لا تكون لموت أحد ولا لحياته، ولكن الله يُرْسِلُهَا يُخَوِّفُ بها عباده، فإذا رأيتم منها شيئا فَافْزَعُوا إلى ذكر الله ودُعَائِهِ وَاسْتِغْفَارِهِ

460- اشترى رجل من رجل عقارا، فوجد الذي اشترى العقار في عقاره جرة فيها ذهب

461- كانت امرأتان معهما ابناهما، جاء الذئب فذهب بابن إحداهما

462- لم تحل الغنائم لأحد قبلنا، ثم أحل الله لنا الغنائم لما رأى ضعفنا وعجزنا فأحلها لنا

463- رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حِينَ يَقْدَمُ مكَّة إذا اسْتَلَمَ الرُّكْنَ الأَسْوَدَ -أَول ما يَطُوفُ- يَخُبُّ ثَلاثَةَ أَشْوَاطٍ

464- يا رسول الله، ما كدت أصلي العصر حتى كادت الشمس تغرب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والله ما صليتها، قال: فقمنا إلى بطحان، فتوضأ للصلاة، وتوضأنا لها، فصلى العصر بعد ما غربت الشمس، ثم صلى بعدها المغرب

465- لما حضرت أحدًا دعاني أبي من الليل فقال: ما أراني إلا مقتولا في أول من يقتل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

466- يا رسول الله، ما شأن الناس حَلُّوا من العمرة ولم تَحِلَّ أنت من عمرتك؟ فقال: إني لبدت رأسي، وقلدت هديي، فلا أَحِلُّ حتى أنحر

467- بت عند خالتي ميمونة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فقمت عن يساره، فأخذ برأسي فأقامني عن يمينه

468- ملأ الله قبورهم وبيوتهم نارًا، كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس

469- ثلاثة لهم أجْرَان: رجُلٌ من أهل الكتاب آمن بِنَبِيِّه، وآمَن بمحمد، والعَبْد المملوك إذا أَدَّى حَقَّ الله، وحَقَّ مَوَالِيه، ورَجُل كانت له أمَة فأدَّبَها فأحسن تَأدِيبَها، وَعَلَّمَهَا فأحسن تَعْلِيمَهَا، ثم أعْتَقَها فتزوجها؛ فله أجران

470- زِنْ وأرْجِح

471- حديث قصة بريرة وزوجها

472- بَخْ! ذَلِكَ مَالٌ رَابِحٌ، ذَلِكَ مَالٌ رَابِحٌ، وَقَدْ سَمِعْتُ ما قُلْتَ، وإِنِّي أَرَى أَنْ تَجْعَلَهَا في الأَقْرَبِينَ

473- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفَتح، وعلى رأسه المِغْفَرُ، فلما نَزعه جاءه رجل فقال: ابن خَطَلٍ متعَلِّقٌ بأستار الكعبة، فقال: اقْتُلُوهُ

474- يا عمر، أما شَعَرْتَ أن عمَّ الرجل صِنْوُ أبيه؟

475- كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل رأسه وهو محرم؟

476- قَدِمْنَا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول: لَبَّيْكَ بالْحَجِّ. فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فَجَعَلْنَاهَا عُمرةً

477- إن الشَّيْطان يَجْرِي من ابن آدم مَجْرَى الدَّم، وإني خَشِيتُ أن يَقْذِفَ في قُلُوبِكُمَا شرَّا

478- حُمِلْتُ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وَالقَمْلُ يَتَنَاثَرُ على وجهي. فقال: ما كُنْتُ أُرَى الوَجَعَ بَلَغَ بِكَ ما أَرَى -أو ما كنت أُرَى الجَهْدَ بَلَغَ بك ما أَرى-! أَتَجِدُ شاة؟ فقلت: لا. فقال: صُمْ ثلاثة أيام، أو أطعم ستة مساكين

479- حديث ذي اليدين في سجود السهو

480- الشهداء خمسة: المطعون والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله

481- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة رهْطٍ عيْنًا سَرِيةً، وأمّر عليها عاصم بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه

482- ثلاثة لهم أجران

483- صفة صلاة الخوف في غزوة ذات الرقاع

484- عَقْرَى، حَلْقَى، أطافت يوم النَّحْرِ؟ قيل: نعم، قال: فَانْفِرِي

485- شكا أهل الكوفة سعدًا يعني: ابن أبي وقاص رضي الله عنه إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فعزله، واستعمل عليهم عمارًا

486- خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأضحى بعد الصلاة، فقال: من صلى صلاتنا وَنَسَكَ نسكَنَا فقد أصاب النّسكَ، ومن نسك قبل الصلاة فلا نسك له

487- أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ببردة منسوجة

488- بينما رجل يمشي بفلاة من الأرض فسمع صوتًا في سحابة

489- أن عبد الله بن عمر طلق امرأته وهي حائض، فذكر ذلك عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتغيظ منه رسول الله صلى الله عليه وسلم

490- أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الولاء وعن هبته

491- إن امرأتي ولدت غلاما أسود. فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل لك إبل؟ قال: نعم. قال: فما ألوانها؟ قال: حمر. قال: فهل يكون فيها من أورق؟ قال: إن فيها لورقا. قال: فأنى أتاها ذلك؟ قال: عسى أن يكون نزعه عرق. قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عرق

492- هو لك يا عبد بن زمعة، الولد للفراش وللعاهر الحجر، واحتجبي منه يا سودة، فلم ير سودة قط

493- كيف وقد زعمت أن قد أرضعتكما؟

494- إنك لن تُخلَّف فتعمل عملاً تبتغي به وجه الله إلا ازددت به درجة ورفعة، ولعلك أن تخلف حتى ينتفع بك أقوام، ويُضَرَّ بك آخرون

495- ألحقوا الفرائض بأهلها، فما بقي فهو لأولى رجل ذكر

496- تعرض الأعمال يوم الإثنين والخميس فَأحِبُّ أَنْ يعْرَض عملي وأنا صائم

497- ألم تري أن مجززا نظر آنفا إلى زيد بن حارثة وأسامة بن زيد، فقال: إن بعض هذه الأقدام لمن بعض

498- لا تلقوا الركبان، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، ولا تناجشوا، ولا يبع حاضر لباد، ولا تصروا الإبل والغنم

499- أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نكاح المتعة يوم خيبر، وعن لحوم الحمر الأهلية

500- إذا رَفَعَ رَأْسَه مِن الرُّكوع في الركعة الأخيرة مِن الفَجْر قال: اللهمَّ الْعَنْ فُلانًا وفُلانًا، بعدَما يقول: سَمِعَ الله لمن حَمِدَه رَبَّنا ولك الحَمْدُ، فأنزل الله: (لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ)

501- ليس لك عليه نفقة

502- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعتق صفية، وجعل عتقها صداقها

503- أن النبي صلى الله عليه وسلم عامل أهل خيبر بشطر ما يخرج منها من تمر أو زرع

504- أن رجلا رمى امرأته، وانتفى من ولدها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاعنا، كما قال الله تعالى، ثم قضى بالولد للمرأة، وفرق بين المتلاعنين

505- لا سبيل لك عليها، قال: يا رسول الله، مالي؟ قال: لا مال لك: إن كنت صدقت عليها فهو بما استحللت من فرجها، وإن كنت كذبت فهو أبعد لك منها

506- كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها: دخلت حفشا، ولبست شر ثيابها، ولم تمس طيبا ولا شيئا حتى تمر بها سنة، ثم تؤتى بدابة -حمار أو طير أو شاة- فتفتض به!

507- ثمن الكلب خبيث، ومهر البغي خبيث، وكسب الحجام خبيث

508- سألت رافع بن خديج عن كراء الأرض بالذهب والورق؟ فقال: لا بأس به

509- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في بيع العرايا، في خمسة أوسق أو دون خمسة أوسق

510- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص لصاحب العرية: أن يبيعها بخرصها

511- حديث سُبيعة الأسلمية في العِدَّة

512- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لقطة الذهب، أو الورق؟ فقال: اعرف وكاءها وعفاصها، ثم عرفها سنة، فإن لم تُعرَف فاستنفقها، ولتكن وديعة عندك فإن جاء طالبها يوما من الدهر؛ فأدها إليه

513- صفة صلاة الخوف كما رواها جابر

514- إنها لو لم تكن ربيبتي في حجري، ما حلت لي؛ إنها لابنة أخي من الرضاعة، أرضعتني وأبا سلمة ثويبةُ؛ فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن

515- قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعمرى لمن وهبت له

516- قضى النبي صلى الله عليه وسلم بالشفعة في كل ما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود، وصرفت الطرق، فلا شفعة

517- أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة؟ لا، حتى تذوقي عسيلته، ويذوق عسيلتك

518- قلت يا رسول الله، أتنزل غدا في دارك بمكة؟ قال: وهل ترك لنا عقيل من رباع؟

519- إنما الولاء لمن أعتق

520- الولد للفراش، وللعاهر الحجر

521- دَخَلتُ أنا وأبي علَى أبي بَرزَة الأسلمي، فقال له أبي: كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي المَكْتُوبَة؟

522- نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزعفر الرجل

523- لا يتم بعد احتلام، ولا صمات يوم إلى الليل

524- دخل أبو بكر الصديق رضي الله عنه على امرأة من أحمس يقال لها: زينب، فرآها لا تتكلم

525- ستفتح عليكم أرضون، ويكفيكم الله، فلا يعجز أحدكم أن يلهو بأسهمه

526- قَفْلَةٌ كَغَزْوَةٍ

527- للعبد المملوك المصلح أجران

528- قصة إسلام عمرو بن عبسة وتعليم النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة والوضوء له

529- كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي، فخرج أبو طلحة، فقبض الصبي

530- إنَّ الله -عَزَّ وَجَلَّ- قد حَبَسَ عن مكَّةَ الْفِيلَ، وسَلَّطَ عليها رسولَهُ والمؤمنين، وَإِنَّهَا لَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ كَانَ قَبْلِي، وَلا تَحِلُّ لأَحَدٍ بَعْدِي، وإنما أُحِلَّتْ لي ساعة من نهارٍ، وإِنَّها ساعتي هذهِ حرام

531- وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ الله، الْوَلِيدَةُ وَالْغَنَمُ رَدٌّ عَلَيْك وَعَلَى ابْنِك جَلْدُ مِائَةٍ وَتَغْرِيبُ عَامٍ. وَاغْدُ يَا أُنَيْسُ- لِرَجُلٍ مِنْ أَسْلَمَ- عَلَى امْرَأَةِ هَذَا، فَإِنْ اعْتَرَفَتْ فَارْجُمْهَا

532- صَلَّى بنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف في بعض أيامه، فقامت طائفة معه، وطائفة بِإِزَاءِ العدو، فصلَّى بالذين معه ركعة، ثم ذهبوا، وجاء الآخرون، فصلى بهم ركعة، وقضت الطائفتان ركعة ركعة

533- سبق الكتاب أجله، اخطبها إلى نفسها

534- اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة، اللهم أنج سلمة بن هشام، اللهم أنج الوليد بن الوليد، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على مضر، اللهم اجعلها سنين كسني يوسف

535- أنه ذكر رجلا من بني إسرائيل، سأل بعض بني إسرائيل أن يسلفه ألف دينار

536- مرَّ على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجال من قريش يجرون شاة لهم مثل الحمار، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أخذتم إهابها، قالوا: إنها ميتة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يطهرها الماء والقَرَظ

537- أن قدح النبي صلى الله عليه وسلم انكسر، فاتخذ مكان الشعب سلسلة من فضة

538- إن الله أعطى كل ذي حق حقه، ولا وصية لوارث، والولد للفراش، وللعاهر الحَجَر، ومن ادَّعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه رغبة عنهم فعليه لعنة الله، لا يقبل الله منه صرفًا ولا عدلًا

539- إن العينين وكاء السه، فإذا نامت العينان استطلق الوكاء

540- قصة عائشة رضي الله عنها ، مع عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما في الهَجْر والنذر

541- قال رجل لأتصدقن بصدقة، فخرج بصدقته فوضعها في يد سارق، فأصبحوا يتحدثون: تصدق على سارق!

542- أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي مَلَّكَك الله إياها؟ فإنه يَشْكُو إلي أنك تُجِيعه وتُدْئِبه

543- لقَد رَأَيْتُنِي سابع سَبْعة من بَني مُقَرِّنٍ ما لنا خَادم إلا واحِدةٌ لَطَمَهَا أصْغَرُنَا فَأَمَرَنَا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نُعْتِقَهَا

544- لا تَبْكُوا على أَخِي بعد اليوم

545- أُغْمِي على عبد الله بن رواحة رضي الله عنه فجعلت أُخْتُه تبكي، وتقول: واجَبَلاهُ، واكذا، واكذا: تُعَدِّدُ عليه. فقال حين أفَاق: ما قُلْتِ شيئا إلا قِيل لي أنت كذلك؟!

546- لا يقضين، كانت المرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم تقعد في النفاس أربعين ليلة لا يأمرها النبي صلى الله عليه وسلم بقضاء صلاة النفاس

547- هذا شيء كتبه الله على بنات آدم، افعلي ما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي بالبيت حتى تطهري

548- قتلوه قتلهم الله ألا سألوا إذ لم يعلموا فإنما شفاء العي السؤال، إنما كان يكفيه أن يتيمم ويعصر -أو يعصب- على جرحه خرقة، ثم يمسح عليها، ويغسل سائر جسده

549- أصبت السنة، وأجزأتك صلاتك

550- الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو إلى عشر سنين، فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك فإن ذلك خير

551- أن ثمامة الحنفي أسر، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يغدو إليه، فيقول: ما عندك يا ثمامة؟ فيقول: إن تقتل تقتل ذا دم، وإن تمن تمن على شاكر، وإن تُرِد المال نُعْطِ منه ما شئت

552- يا رسول الله، أرأيت الرجل يعجل عن امرأته ولم يمن، ماذا عليه؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما الماء من الماء

553- نزل جبريل فأمني، فصليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه

554- والذي نفسي بيده، ما لقيكَ الشيطانُ قط سالكًا فَجًّا إلا سلك فَجًّا غير فجك

555- فناء أمتي بالطعن والطاعون

556- إنه لوقتها لولا أن أشق على أمتي

557- أصبحوا بالصبح؛ فإنه أعظم لأجوركم، أو أعظم للأجر

558- رأيت بلالا خرج إلى الأبطح فأذن فلما بلغ حي على الصلاة، حي على الفلاح، لوى عنقه يمينا وشمالا، ولم يستدر

559- حديث جابر في صفة حجة الوداع

560- المؤذن أملك بالأذان، والإمام أملك بالإقامة

561- إذا كان واسعًا فخالف بين طرفيه، وإذا كان ضيقا فاشدده على حقوك

562- إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن

563- أن بلالا أذن قبل طلوع الفجر، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع فينادي: ألا إن العبد قد نام، ألا إن العبد قد نام

564- اغسل الطيب الذي بك ثلاث مرات، وانزع عنك الجبة، واصنع في عمرتك كما تصنع في حجتك

565- إذا قام أحدكم إلى الصلاة؛ فإن الرحمة تواجهه، فلا يمسح الحصى

566- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلًا قِبَل نجد، فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له: ثمامة بن أثال، سيد أهل اليمامة، فربطوه بسارية من سواري المسجد

567- لا تقام الحدود في المساجد، ولا يستقاد فيها

568- أصيب سعد يوم الخندق، رماه رجل من قريش، يقال له حبان بن العرقة، رماه في الأكحل، فضرب النبي صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب

569- فكانت تأتيني فتحدث عندي، قالت: فلا تجلس عندي مجلسا، إلا قالت: ويوم الوشاح من أعاجيب ربنا ... ألا إنه من بلدة الكفر أنجاني

570- ما رفعك يا أبا حذيم؟

571- قول يوسف بن عبد الله بن سلام رضي الله عنهما : سماني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوسفَ، وأجلسني في حجره

572- رأى عيسى ابن مريم رجلًا يسرق، فقال له: أسرقت؟ قال: كلا والله الذي لا إله إلا هو، فقال عيسى: آمنت بالله، وكذبت عيني

573- عصابتان من أمتي أحرزهما الله من النار: عصابة تغزو الهند، وعصابة تكون مع عيسى ابن مريم -عليهما السلام-

574- صلى النبي صلى الله عليه وسلم إحدى صلاتي العشي -قال محمد: وأكثر ظني العصر- ركعتين، ثم سلم، ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد، فوضع يده عليها

575- إنه لو حدث في الصلاة شيء لنبأتكم به، ولكن إنما أنا بشر مثلكم، أنسى كما تنسون، فإذا نسيت فذكروني، وإذا شك أحدكم في صلاته، فليتحر الصواب فليتم عليه، ثم ليسلم، ثم يسجد سجدتين

576- لكل سهو سجدتان بعدما يسلم

577- ص ليس من عزائم السجود، وقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يسجد فيها

578- أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قرأ يوم الجمعة على المنبر بسورة النحل حتى إذا جاء السجدة نزل، فسجد وسجد الناس

579- إن جبريل -عليه السلام-، أتاني فَبَشَّرَنِي ، فقال: إن الله عز وجل يقول: من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم عليك سلمت عليه، فسجدت لله عز وجل شكرًا

580- بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى أهل اليمن يدعوهم إلى الإسلام فلم يجيبوه، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم بعث علي بن أبي طالب

581- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر قام، فركع ركعتين خفيفتين قبل صلاة الفجر، بعد أن يستبين الفجر، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن للإقامة

582- إذا صلى أحدكم الركعتين قبل الصبح، فليضطجع على يمينه

583- الوتر ليس بحتم كهيئة الصلاة المكتوبة، ولكن سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم

584- إن الله عز وجل زادكم صلاة، فصلوها فيما بين صلاة العشاء إلى صلاة الصبح، الوتر الوتر

585- من أدركه الصبح ولم يوتر، فلا وتر له

586- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى أربعا، ويزيد ما شاء الله

587- هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قالت: لا، إلا أن يجيء من مغيبه

588- أيما عبد تزوج بغير إذن مواليه، فهو عاهر

589- تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم، وبنى بها وهو حلال، وماتت بسرف

590- رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أوطاس، في المتعة ثلاثا، ثم نهى عنها

591- يا بني بياضة أنكحوا أبا هند وأنكحوا إليه

592- الولاء لمن ولي النعمة

593- طلق أيتهما شئت

594- أن غيلان بن سلمة الثقفي أسلم وله عشر نسوة في الجاهلية، فأسلمن معه، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخير أربعًا منهن

595- رد النبي صلى الله عليه وسلم ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع بعد ست سنين بالنكاح الأول، ولم يحدث نكاحًا

596- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه بغسل واحد

597- سئلت عائشة: كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: «كان صداقه لأزواجه ثنتي عشرة أوقية ونشا»

598- أن عليًّا قال: تزوجت فاطمة رضي الله عنها ، فقلت: يا رسول الله، ابن بي، قال: «أعطها شيئًا» قلت: ما عندي من شيء. قال: «فأين درعك الحطمية؟»

599- أتي عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في رجل تزوج امرأة ولم يفرض لها، فتوفي قبل أن يدخل بها، فقال عبد الله: سلوا هل تجدون فيها أثرا؟ قالوا: يا أبا عبد الرحمن، ما نجد فيها -يعني أثرًا- قال: أقول برأيي فإن كان صوابا فمن الله

600- خير النكاح أيسره

601- أقام النبي صلى الله عليه وسلم بين خيبر والمدينة ثلاث ليال يبنى عليه بصفية

602- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُفضِّل بعضَنا على بعض في القسم، من مكثه عندنا، وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا جميعا، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس، حتى يبلغ إلى التي هو يومها فيبيت عندها

603- اقبل الحديقة وطلقها تطليقة

604- مره فليراجعها، ثم ليمسكها حتى تطهر، ثم تحيض ثم تطهر، ثم إن شاء أمسك بعد، وإن شاء طلق قبل أن يمس، فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء

605- كان الطلاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر، وسنتين من خلافة عمر، طلاق الثلاث واحدة

606- طلق عبد يزيد -أبو ركانة وإخوته- أم ركانة، ونكح امرأة من مزينة، فجاءت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت: ما يغني عني إلا كما تغني هذه الشعرة

607- كان ابن عباس، يقول: «إذا حرَّم امرأته ليس بشيء» وقال: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}

608- طَلَّقْتَ لغير سنة، وراجعتَ لغير سنة، أشهد على طلاقها، وعلى رجعتها، ولا تعد

609- إذا مضت أربعة أشهر: يوقف حتى يطلق، ولا يقع عليه الطلاق حتى يطلق

610- أدركت بضعة عشر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يُوقِف المُولي

611- كان إيلاء أهل الجاهلية السنة والسنتين، ثم وقَّت اللهُ الإيلاءَ، فمن كان إيلاؤه دون أربعة أشهر فليس بإيلاء

612- أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم قد ظاهر من امرأته، فوقع عليها

613- حديث سلمة بن صخر رضي الله عنه في الظهار

614- أبصروها، فإن جاءت به أبيض سبطًا قَضِيء العينين فهو لهلال بن أمية، وإن جاءت به أكحل جعدًا حمش الساقين فهو لشريك ابن سحماء

615- أن عويمرًا العجلاني جاء إلى عاصم بن عدي الأنصاري، فقال له: يا عاصم، أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلًا، أيقتله فتقتلونه، أم كيف يفعل؟ سل لي يا عاصم عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم

616- جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي لا تمنع يد لامس قال: «غربها» قال: أخاف أن تتبعها نفسي، قال: «فاستمتع بها»

617- إذا أقر الرجل بولده طرفة عين فليس له أن ينفيه

618- بلى فجدي نخلك، فإنك عسى أن تصدقي، أو تفعلي معروفًا

619- امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله، قالت: فاعتددت فيه أربعة أشهرٍ وعشرًا

620- قول فاطمة بنت قيس: يا رسول الله، زوجي طلقني ثلاثًا، وأخاف أن يُقتحم علي، قال: «فأمرها، فتحولت»

621- لا تلبسوا علينا سنة نبينا عدة أم الولد، إذا توفي عنها سيدها، أربعة أشهر وعشر

622- أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم انتقلت حفصةَ بنتَ عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق حين دخلت في الدم من الحيضة الثالثة

623- طلاق العبد الحرة تطليقتان وعدتها ثلاثة قروء، وطلاق الحر الأمة تطليقتان وعدتها عدة الأمة حيضتان

624- أيما امرأة فقدت زوجها فلم تدر أين هو؟ فإنها تنتظر أربع سنين، ثم تعتد أربعة أشهر وعشرا ثم تحل

625- لا توطأ حامل حتى تضع، ولا غير ذات حمل حتى تحيض حيضة

626- أرضعيه تحرمي عليه، ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة

627- كتب عمر رضي الله عنه إلى أمراء الأجناد في رجال غابوا عن نسائهم فأمرهم أن يأخذوهم بأن ينفقوا أو يطلقوا، فإن طلقوا بعثوا بنفقة ما حبسوا

628- أنت أحق به ما لم تنكحي

629- هذا أبوك، وهذه أمك فخذ بيد أيهما شئت

630- حديث رافع بن سنان في تخيير الصبي بين أبويه عند الفراق بالإسلام

631- لا يقاد الوالد من ولده

632- المؤمنون تكافأ دماؤهم، وهم يد على من سواهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، ألا لا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده، من أحدث حدثًا فعلى نفسه، ومن أحدث حدثًا، أو آوى محدثًا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين

633- أن غلامًا لأناس فقراء قطع أذن غلام لأناس أغنياء، فأتى أهله النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: يا رسول الله، إنا أناس فقراء، فلم يجعل عليه شيئًا

634- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان به جرحٌ أن لا يستقيد حتى تبرأ جراحته، فإذا برئت جراحته استقاد

635- إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره

636- مَن قُتِل في عِمِّيَّا، أو رِمِّيَّا يكون بينهم بحجر، أو بسوط، فعقله عقل خطإ، ومن قتل عمدا فقود يديه، فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله، والملائكة والناس أجمعين

637- قول عمر: «لو اشترك فيها أهل صنعاء لقتلتهم»

638- ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية من دم أو مال تذكر وتدعى تحت قدمي، إلا ما كان من سقاية الحاج، وسدانة البيت

639- هذه وهذه سواء، يعني الخنصر والإبهام

640- من تطبب، ولا يعلم منه طب، فهو ضامن

641- دية المعاهد نصف دية الحر

642- عقل شبه العمد مغلظ مثل عقل العمد، ولا يقتل صاحبه، وذلك أن يَنْزُوَ الشيطان بين الناس، فتكون دماءٌ في عِمِّيَّا في غير ضغينة، ولا حمل سلاح

643- انطلقت مع أبي نحو النبي صلى الله عليه وسلم ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي: «ابنك هذا؟» قال: إي ورب الكعبة

644- لا نستعمل على عملنا من أراده، ولكن اذهب أنت يا أبا موسى، أو يا عبد الله بن قيس، إلى اليمن

645- خذوا عني، خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلًا، البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة، والثيب بالثيب جلد مائة والرجم

646- لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له: «لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت» قال: لا يا رسول الله. قال: «أَنِكْتها؟». لا يكني، قال: فعند ذلك أمر برجمه

647- إن الله قد بعث محمدًا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل عليه آية الرجم، قرأناها ووعيناها وعقلناها، فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده

648- قول عائشة رضي الله عنها : لما نزل عذري، قام النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر، فذكر ذاك، وتلا القرآن، فلما نزل من المنبر، أمر بالرجلين والمرأة فضربوا حدهم

649- أن هلال بن أمية، قذف امرأته عند النبي صلى الله عليه وسلم بشريك ابن سحماء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «البينةُ أو حَدٌّ في ظهرك»

650- ليس على خائن، ولا منتهب، ولا مختلس قطع

651- لا قطع في ثَمَرٍ ولا كَثَرٍ

652- من أصاب بفيه من ذي حاجة غير متخذ خبنة فلا شيء عليه، ومن خرج بشيء منه فعليه غرامة مثليه والعقوبة، ومن سرق منه شيئًا بعد أن يؤويه الجرين فبلغ ثمن المجن فعليه القطع

653- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبذ له الزبيب في السقاء، فيشربه يومه، والغد، وبعد الغد، فإذا كان مساء الثالثة شربه وسقاه، فإن فضل شيء أهراقه

654- أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم إلا الحدود

655- قول علي رضي الله عنه : ما كنت لأقيم حدًّا على أحد فيموت، فأجد في نفسي، إلا صاحب الخمر، فإنه لو مات وديته، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يَسُنَّه

656- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قلما يريد غزوة يغزوها إلا ورى بغيرها، حتى كانت غزوة تبوك

657- ارجع فلن أستعين بمشرك

658- أن النبي صلى الله عليه وسلم فدى رجلين من المسلمين برجل من المشركين

659- شهدتُ النبي صلى الله عليه وسلم نفل الربع في البدأة، والثلث في الرجعة

660- كنا نصيب في مغازينا العسل والعنب، فنأكله ولا نرفعه

661- من كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فلا يركب دابةً من فيء المسلمين حتى إذا أعجفها ردها فيه، ومن كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فلا يلبس ثوبًا من فيء المسلمين حتى إذا أخلقه رده فيه

662- غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فأصبنا فيها غنما، فقسم فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم طائفة، وجعل بقيتها في المغنم

663- أتانا كتاب عمر بن الخطاب قبل موته بسنة: فرِّقوا بين كل ذي محرم من المجوس

664- أن النبي صلى الله عليه وسلم سَبَّق بين الخيل، وفَضَّل القُرَّح في الغاية

665- سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجنين فقال: «كلوه إن شئتم، فإن ذكاته، ذكاة أمه»

666- لا تجوز شهادة بدوي على صاحب قرية

667- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بيمين وشاهد

668- أن النبي صلى الله عليه وسلم عرض على قوم اليمين، فأسرعوا فأمر أن يسهم بينهم في اليمين أيهم يحلف

669- من ملك ذا رحم محرم فهو حر

670- قول سفينة: كنت مملوكا لأم سلمة فقالت: أعتقك وأشترط عليك أن تخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما عشت

671- المكاتب عبد ما بقي عليه من مكاتبته درهم

672- من ترك كلًّا فإلى الله وإلى رسوله، ومن ترك مالًا فلورثته، وأنا وارث من لا وارث له، أعقل له وأرثه، والخال وارث من لا وارث له، يعقل عنه ويرثه

673- إذا استهل المولود ورث

674- من يشاد هذا الدين يغلبه

675- لما نزلت: {وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين} كان من أراد أن يفطر ويفتدي

676- نزلت في يوم بدر {ومَن يُولِّهِم يومئذٍ دُبُرَهُ}

677- أصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت المقدس؟

678- أن رجلًا مَرَّ ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبول، فسلم، فلم يرد عليه

679- إذا دبغ الإهاب فقد طَهُرَ

680- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضطجع معي وأنا حائض، وبيني وبينه ثوب

681- يا بلال قم فنادِ بالصلاة

682- كان الأذانُ على عَهدِ رسول الله صلى الله عليه وسلم مرَّتين مرَّتين، والإقامةُ مرَّة مرَّة

683- وقت صلاتكم بين ما رأيتم

684- كان عليه الصلاة والسلام إذا صلى صلاةً أَثْبَتَها

685- أن المسجد كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مبنيًّا باللَّبِنِ

686- ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي

687- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن التحلُّق قبل الصلاة يوم الجمعة

688- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الخمرة

689- رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في ثوبٍ واحدٍ متوشِّحًا به

690- كان رجالٌ يصلون مع النبي صلى الله عليه وسلم عاقدي أُزُرِهم على أعناقهم، كهيئة الصبيان

691- الصلاة في الثوب الواحد سنة

692- أن رجلًا من جهينة أخبره، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الصبح إذا زلزلت الأرض في الركعتين كلتيهما

693- إن اليدين تسجدان كما يسجد الوجه

694- رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا ساجد، وقد عقصت شعري فأطلقه

695- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أَسَنَّ وحمل اللحم اتخذ عمودًا في مصلاه يعتمد عليه

696- كنت أصلي الظهر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فآخذ قبضة من الحصى لتبرد في كفي

697- أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء

698- إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار

699- كنت أتسحر في أهلي، ثم يكونُ سرعةٌ بي أن أدرك صلاة الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

700- كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإِرْبِه

701- احتجم النبي صلى الله عليه وسلم وهو صائم

702- من أصبح مفطرًا فليتم بقية يومه، ومن أصبح صائمًا فليصم

703- ليست السَّنَة بألا تمطروا، ولكن السنة أن تمطروا وتمطروا، ولا تنبت الأرض شيئًا

704- فرض الله الصلاة على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم في الحضر أربعًا، وفي السفر ركعتين، وفي الخوف ركعة

705- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج مسيرة ثلاثة أميال صلى ركعتين

706- خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة فكان يصلي ركعتين ركعتين

707- صليتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم بمنى ركعتين

708- خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك

709- نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطرق الرجل أهله ليلًا

710- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توفي سجي ببُرْدٍ حِبَرَة

711- كان زيد بن أرقم يكبر على جنائزنا أربعًا، وإنه كبر على جنازة خمسًا

712- أيُّهم أكثرُ أخذًا للقرآن

713- إذا رأى أحدكم جنازةً فإلم يكن ماشيًا معها، فليقم حتى يُخلِّفها

714- رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فقمنا وقعد فقعدنا

715- السقط يصلى عليه ويدعى لوالديه بالمغفرة والرحمة

716- أرضوا مُصَدِّقِيكُم

717- إياك يا سعد أن تجيء يوم القيامة ببعير له رُغَاءٌ

718- من أعطاها مؤتجرًا فله أجرها، ومن أبى فإنا آخذوها وشطر إبله

719- الوزن وزن أهل مكة، والمكيال مكيال أهل المدينة

720- خرجنا مع أبان بن عثمان حتى إذا كنا بِمَلَلٍ اشتكى عمر بن عبيد الله عينيه

721- احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محرم

722- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر بذي الحليفة، ثم دعا بناقته فأشعرها

723- إن عَطِبَ منها شيء فخشيت عليه موتًا فانحرها

724- اركبها بالمعروف، حتى تجد ظهرًا

725- ما رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة بغير ‌ميقاتها، إلا صلاتين: جمع بين المغرب والعشاء، وصلى ‌الفجر قبل ‌ميقاتها

726- مُكْثُ المهاجر بمكة بعد قضاء نسكه ثلاث

727- لا يحل لأحدكم أن يحمل ‌بمكة ‌السلاح

728- لقد هممت ألا أدع فيها صفراء ولا بيضاء إلا قسمته

729- لا ‌تُغْزَى هذه بعد اليوم إلى يوم القيامة

730- من صلى قاعدًا فله نصف أجر القائم

731- لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب

732- كان ينام أوله ويقوم آخره، فيصلي

733- اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض

734- اللهم إني أعوذُ برضاكَ من سخطك

735- الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة

736- رأيت قَدَحَ النبي صلى الله عليه وسلم عند أنس بن مالك، وكان قد انصدع فسلسله بفضة

737- كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نسقي ونداوي ‌الجرحى ونرد ‌القتلى إلى المدينة

738- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر تُلُقِّيَ بصبيان أهل بيته

739- كان شعارُنا تلك الليلة: ‌أمِتْ ‌أمِتْ

740- إن بُيِّتُّم فليكن شعاركم: حم ‌لا ‌ينصرون

741- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه الفيء قسمه في يومه

742- غارتْ ‌أمُّكم

743- لا تُسَمِّ غلامك رباحًا ولا يسارًا ولا أفلحَ ولا نافعًا

744- فاكتني بابنك عبد الله

745- يا عمر، ألا تكفيك ‌آية ‌الصيف التي في آخر سورة النساء

746- ابن ‌أخت القوم ‌منهم

747- التلبينة مَجمَّةٌ لفؤاد المريض، تذهب ببعض الحزن

748- رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل ‌الرُّطَب ‌بالقِثَّاء

749- رُدِّيه فيه، ثم اعجنيه

750- لا فَرَع ولا ‌عَتِيرة

751- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذبح ‌وينحر ‌بالمصلى

752- يا ‌ثوبان، أصلح لحم هذه

753- لا تنتبذوا الزَّهو والرُّطَب جميعًا

754- لا ‌تنتبذوا في الدُّبَّاء ولا في المُزفَّت

755- كان أحب الثياب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن ‌يلبسها ‌الحِبَرة

756- تحلي بهذا يا بُنيَّة

757- ذروها ذميمة

758- إذا بايعتَ فقل لا خِلَابة

759- المسلم أخو المسلم، ولا يحل لمسلم باع من أخيه بيعًا فيه عيبٌ إلا بيَّنه له

760- يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة

761- من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها، فإلم يفعل فليمسك أرضه

762- أن رجلًا من كِلابٍ سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن عَسْب الفحل فنهاه

763- لا تمنعوا فضل الماء لتمنعوا به فضل الكلإ

764- اسق يا زبير، ثم أرسل الماء إلى جارك

765- أهدى إلي النبي صلى الله عليه وسلم حُلَّةً سِيَراء

766- مَن شفع لأخيه شفاعةً فأهدى له هديةً عليها فقبلها فقد أتى بابًا عظيمًا من أبواب الربا

767- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الرقاب أيها أفضل؟

768- أن عبد الله بن سهل ومُحِيِّصة خرجا إلى خيبر، من جَهْدٍ أصابهم

769- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أَقَرَّ القسامة على ما كانت عليه في الجاهلية

770- من قُتل خطأً فديته مائة من الإبل

771- في المواضح خمس خمس من الإبل

772- مَن وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعلَ والمفعولَ به

773- أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُتعاطَى السيفُ مَسلُولًا

774- مرَّ علينا النبي صلى الله عليه وسلم في نسوة، فسلم علينا

775- الشاة خلقها الله، وأنزل لها من السماء الماء، وأنبت لها من الأرض، ثم تذبحونها على غير اسم الله

776- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين أبي عبيدة بن الجراح وبين أبي طلحة

777- لا تدعون منه درهمًا

778- لو يعلم المار بين يدي الْمُصَلِّي ماذا عليه من الإثم، لكان أن يَقِفَ أربعين خيرا له من أن يَمُرَّ بين يديه

779- إذا صلَّى أحدكم إلى شيء يَسْتُرُهُ من الناس، فأراد أحد أن يَجْتَازَ بين يديه فَلْيَدْفَعْهُ، فإن أبى فَلْيُقَاتِلْهُ؛ فإنما هو شيطان

780- إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، يُخَوِّفُ الله بهما عباده، وإنهما لا يَنْخَسِفَان لموت أحد من الناس، فإذا رأيتم منها شيئا فَصَلُّوا، وَادْعُوا حتى ينكشف ما بكم

781- أُمِرْتُ أن أسجدَ على سبعةِ أَعْظُم

782- صلاة الرجل في جماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين ضعفًا

783- الحَرْبُ خَدْعَة

784- سَتُفْتَحُ عليكم أَرَضُونَ، ويَكْفِيكُمُ الله، فلا يَعْجِزْ أحَدُكُم أن يَلْهُوَ بِأَسْهُمِه

785- لِلْعَبْدِ المَمْلُوكِ المُصْلِحِ أجْرَان

786- مَنْ صام يومًا في سَبِيل الله جَعل الله بينه وبَيْن النِّار خَنْدَقًا كما بين السماء والأرض

787- مَنْ عُلِّمَ الرَّمْيَ، ثم تَرَكَه، فليس مِنَّا، أو فقد عَصَى

788- إن العبد إذا نصح لسيده، وأحسن عبادة الله، فله أجره مرتين

789- إن سياحة أمتي الجهاد في سبيل الله عز وجل

790- لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة كلها مخطومة

791- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَسْتَفْتِحُ الصلاة بالتكبير، والقراءة بـ الحمد لله رب العالمين، وكان إذا ركع لم يُشْخِصْ رأسه ولم يُصَوِّبْهُ ولكن بين ذلك

792- لعن الله اليهود والنصارى؛ اتَّخَذُوا قبورَ أنبيائهم مساجد

793- اللهم رب الناس مذهب البأس اشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لاَ شَافِيَ إِلاَّ أنْتَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقماً

794- من توضأ هكذا غفر له ما تقدم من ذنبه

795- من صلى الصبح فهو في ذمة الله

796- ما يجد الشهيد من مس القتل إلا كما يجد أحدكم من مس القَرْصَة

797- من احتبس فرسًا في سبيل الله، إيمانًا بالله، وتصديقًا بوعده، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّهُ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَه في ميزانه يوم القيامة

798- من أنفق نفقة في سبيل الله كُتِبَ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ

799- سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم وهو على الْمِنْبَرِ: ما ترى في صلاة الليل؟ قال: مَثْنَى مَثْنَى، فإذا خَشِيَ أحدكم الصبح صلَّى واحدة، فأوترت له ما صلَّى

800- لا يُصَلِّي أحدكم في الثَّوْبِ الواحد، ليس على عاتقه منه شيء

801- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتى يحاذي بهما أذنيه، وإذا ركع رفع يديه حتى يحاذي بهما أذنيه

802- صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء

803- من السنة إذا تزوج الرجل البكر على الثيب أقام عندها سبعًا وقسم، وإذا تزوج الثيب على البكر أقام عندها ثلاثًا ثم قسم

804- مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا

805- إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات

806- كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته فنزلت هذه الآية في ذلك

807- لما أنزل الله: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31] شَقَقْنَ مُرُوطَهنَّ فاختمرن بها

808- أنتم أعلم بأمر دنياكم

809- أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذات دبر كل صلاة

810- لا يحل لي من ‌غنائمكم مثل هذا، ‌إلا ‌الخُمس، والخُمس مردود فيكم

811- إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم