1- احتجم النبي صلى الله عليه وسلم وهو صائم

2- من أصبح مفطرًا فليتم بقية يومه، ومن أصبح صائمًا فليصم

3- ليست السَّنَة بألا تمطروا، ولكن السنة أن تمطروا وتمطروا، ولا تنبت الأرض شيئًا

4- فرض الله الصلاة على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم في الحضر أربعًا، وفي السفر ركعتين، وفي الخوف ركعة

5- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج مسيرة ثلاثة أميال صلى ركعتين

6- خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة فكان يصلي ركعتين ركعتين

7- صليتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم بمنى ركعتين

8- خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك

9- نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطرق الرجل أهله ليلًا

10- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توفي سجي ببُرْدٍ حِبَرَة

11- كان زيد بن أرقم يكبر على جنائزنا أربعًا، وإنه كبر على جنازة خمسًا

12- أيُّهم أكثرُ أخذًا للقرآن

13- إذا رأى أحدكم جنازةً فإلم يكن ماشيًا معها، فليقم حتى يُخلِّفها

14- رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فقمنا وقعد فقعدنا

15- السقط يصلى عليه ويدعى لوالديه بالمغفرة والرحمة

16- أرضوا مُصَدِّقِيكُم

17- إياك يا سعد أن تجيء يوم القيامة ببعير له رُغَاءٌ

18- من أعطاها مؤتجرًا فله أجرها، ومن أبى فإنا آخذوها وشطر إبله

19- الوزن وزن أهل مكة، والمكيال مكيال أهل المدينة

20- خرجنا مع أبان بن عثمان حتى إذا كنا بِمَلَلٍ اشتكى عمر بن عبيد الله عينيه

21- احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محرم

22- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر بذي الحليفة، ثم دعا بناقته فأشعرها

23- إن عَطِبَ منها شيء فخشيت عليه موتًا فانحرها

24- اركبها بالمعروف، حتى تجد ظهرًا

25- ما رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة بغير ‌ميقاتها، إلا صلاتين: جمع بين المغرب والعشاء، وصلى ‌الفجر قبل ‌ميقاتها

26- مُكْثُ المهاجر بمكة بعد قضاء نسكه ثلاث

27- لا يحل لأحدكم أن يحمل ‌بمكة ‌السلاح

28- لقد هممت ألا أدع فيها صفراء ولا بيضاء إلا قسمته

29- لا ‌تُغْزَى هذه بعد اليوم إلى يوم القيامة

30- من صلى قاعدًا فله نصف أجر القائم

31- لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب

32- كان ينام أوله ويقوم آخره، فيصلي

33- اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض

34- اللهم إني أعوذُ برضاكَ من سخطك

35- الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة

36- رأيت قَدَحَ النبي صلى الله عليه وسلم عند أنس بن مالك، وكان قد انصدع فسلسله بفضة

37- كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نسقي ونداوي ‌الجرحى ونرد ‌القتلى إلى المدينة

38- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر تُلُقِّيَ بصبيان أهل بيته

39- كان شعارُنا تلك الليلة: ‌أمِتْ ‌أمِتْ

40- إن بُيِّتُّم فليكن شعاركم: حم ‌لا ‌ينصرون

41- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه الفيء قسمه في يومه

42- غارتْ ‌أمُّكم

43- لا تُسَمِّ غلامك رباحًا ولا يسارًا ولا أفلحَ ولا نافعًا

44- فاكتني بابنك عبد الله

45- يا عمر، ألا تكفيك ‌آية ‌الصيف التي في آخر سورة النساء

46- ابن ‌أخت القوم ‌منهم

47- التلبينة مَجمَّةٌ لفؤاد المريض، تذهب ببعض الحزن

48- رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل ‌الرُّطَب ‌بالقِثَّاء

49- رُدِّيه فيه، ثم اعجنيه

50- لا فَرَع ولا ‌عَتِيرة

51- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذبح ‌وينحر ‌بالمصلى

52- يا ‌ثوبان، أصلح لحم هذه

53- لا تنتبذوا الزَّهو والرُّطَب جميعًا

54- لا ‌تنتبذوا في الدُّبَّاء ولا في المُزفَّت

55- كان أحب الثياب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن ‌يلبسها ‌الحِبَرة

56- تحلي بهذا يا بُنيَّة

57- ذروها ذميمة

58- إذا بايعتَ فقل لا خِلَابة

59- المسلم أخو المسلم، ولا يحل لمسلم باع من أخيه بيعًا فيه عيبٌ إلا بيَّنه له

60- يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة

61- من كانت له أرض فليزرعها أو ليمنحها، فإلم يفعل فليمسك أرضه

62- أن رجلًا من كِلابٍ سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن عَسْب الفحل فنهاه

63- لا تمنعوا فضل الماء لتمنعوا به فضل الكلإ

64- اسق يا زبير، ثم أرسل الماء إلى جارك

65- أهدى إلي النبي صلى الله عليه وسلم حُلَّةً سِيَراء

66- مَن شفع لأخيه شفاعةً فأهدى له هديةً عليها فقبلها فقد أتى بابًا عظيمًا من أبواب الربا

67- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الرقاب أيها أفضل؟

68- أن عبد الله بن سهل ومُحِيِّصة خرجا إلى خيبر، من جَهْدٍ أصابهم

69- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أَقَرَّ القسامة على ما كانت عليه في الجاهلية

70- من قُتل خطأً فديته مائة من الإبل

71- في المواضح خمس خمس من الإبل

72- مَن وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعلَ والمفعولَ به

73- أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُتعاطَى السيفُ مَسلُولًا

74- مرَّ علينا النبي صلى الله عليه وسلم في نسوة، فسلم علينا

75- الشاة خلقها الله، وأنزل لها من السماء الماء، وأنبت لها من الأرض، ثم تذبحونها على غير اسم الله

76- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين أبي عبيدة بن الجراح وبين أبي طلحة

77- لا تدعون منه درهمًا

78- لو يعلم المار بين يدي الْمُصَلِّي ماذا عليه من الإثم، لكان أن يَقِفَ أربعين خيرا له من أن يَمُرَّ بين يديه

79- إذا صلَّى أحدكم إلى شيء يَسْتُرُهُ من الناس، فأراد أحد أن يَجْتَازَ بين يديه فَلْيَدْفَعْهُ، فإن أبى فَلْيُقَاتِلْهُ؛ فإنما هو شيطان

80- إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، يُخَوِّفُ الله بهما عباده، وإنهما لا يَنْخَسِفَان لموت أحد من الناس، فإذا رأيتم منها شيئا فَصَلُّوا، وَادْعُوا حتى ينكشف ما بكم

81- أُمِرْتُ أن أسجدَ على سبعةِ أَعْظُم

82- صلاة الرجل في جماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين ضعفًا

83- الحَرْبُ خَدْعَة

84- سَتُفْتَحُ عليكم أَرَضُونَ، ويَكْفِيكُمُ الله، فلا يَعْجِزْ أحَدُكُم أن يَلْهُوَ بِأَسْهُمِه

85- لِلْعَبْدِ المَمْلُوكِ المُصْلِحِ أجْرَان

86- مَنْ صام يومًا في سَبِيل الله جَعل الله بينه وبَيْن النِّار خَنْدَقًا كما بين السماء والأرض

87- مَنْ عُلِّمَ الرَّمْيَ، ثم تَرَكَه، فليس مِنَّا، أو فقد عَصَى

88- إن العبد إذا نصح لسيده، وأحسن عبادة الله، فله أجره مرتين

89- إن سياحة أمتي الجهاد في سبيل الله عز وجل

90- لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة كلها مخطومة

91- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَسْتَفْتِحُ الصلاة بالتكبير، والقراءة بـ الحمد لله رب العالمين، وكان إذا ركع لم يُشْخِصْ رأسه ولم يُصَوِّبْهُ ولكن بين ذلك

92- لعن الله اليهود والنصارى؛ اتَّخَذُوا قبورَ أنبيائهم مساجد

93- اللهم رب الناس مذهب البأس اشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لاَ شَافِيَ إِلاَّ أنْتَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقماً

94- من توضأ هكذا غفر له ما تقدم من ذنبه

95- من صلى الصبح فهو في ذمة الله

96- ما يجد الشهيد من مس القتل إلا كما يجد أحدكم من مس القَرْصَة

97- من احتبس فرسًا في سبيل الله، إيمانًا بالله، وتصديقًا بوعده، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّهُ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَه في ميزانه يوم القيامة

98- من أنفق نفقة في سبيل الله كُتِبَ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ

99- سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم وهو على الْمِنْبَرِ: ما ترى في صلاة الليل؟ قال: مَثْنَى مَثْنَى، فإذا خَشِيَ أحدكم الصبح صلَّى واحدة، فأوترت له ما صلَّى

100- لا يُصَلِّي أحدكم في الثَّوْبِ الواحد، ليس على عاتقه منه شيء