1- بني الإسلام على خمس

2- من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه

3- ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام يعني أيام العشر

4- بني الإسلام على خمس

5- لا يَخْلُوَنَّ رجلٌ بامرأةٍ، ولا تسافِرَنَّ امرأةٌ إلا ومعها محرمٌ

6- أُمِرَ الناس أن يكون آخر عَهْدِهِمْ بالبيت، إلا أنه خُفِّفَ عن المرأة الحائض

7- لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية، وإذا اسْتُنْفِرْتُم فَانْفِرُوا

8- المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثًا، أو آوى محدثًا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا ولا عدلًا

9- ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة

10- لا تسافر المرأة مسيرة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو محرم

11- قول عائشة: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: «جهادكن الحج»

12- صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام

13- المواقيت المكانية

14- مى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة يوم النحر ضحى، وأما بعدُ فإذا ‌زالت ‌الشمس

15- فإذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة

16- يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ قال: لا، لكن أفضل الجهاد: حج مبرور

17- ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده، وسمى وكبر، ووضع رجله على صفاحهما

18- لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكة قال المشركون: إنه يقدم عليكم قوم وهنتهم حمى يثرب، فأمرهم أن يرملوا الأشواط الثلاثة، وأن يمشوا ما بين الركنين

19- طاف النبي في حجة الوداع على بعير، يستلم الركن بمحجن

20- لم أر النبي صلى الله عليه وسلم يستلم من البيت إلا الركنين اليمانيين

21- يا أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع

22- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى منى، فأتى الجمرة فرماها، ثم أتى منزله بمنى ونحر، ثم قال للحلاق: خذ، وأشار إلى جانبه الأيمن، ثم الأيسر، ثم جعل يعطيه الناس

23- أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقوم على بدنه، وأن أتصدق بلحمها وجلودها وأجلتها، وأن لا أعطي الجزار منها شيئًا

24- اسْتَأْذَنَ الْعَبَّاسُ بن عَبْدِ الْمُطَّلِب رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن يبيت بمكة ليالي مِنى، من أجل سِقَايَتِه فأذن له

25- أهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة غنمًا

26- فتلت قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أشعرتها وقلدها -أو قلدتها- ثم بعث بها إلى البيت، وأقام بالمدينة، فما حرم عليه شيء كان له حلًّا

27- أن نبي الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- رأى رجلا يسوق بدنة، فقال: اركبها، قال: إنها بدنة، قال: اركبها

28- بينما رجل واقف بِعَرَفَةَ، إذ وقع عن راحلته، فَوَقَصَتْهُ -أو قال: فَأوْقَصَتْهُ- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اغْسِلُوهُ بماء وسدر، وكَفِّنُوهُ في ثوبيه، ولا تُحَنِّطُوهُ، ولا تُخَمِّرُوا رأسه؛ فإنه يُبْعَثُ يوم القيامة مُلبِّياً

29- جعل ابن مسعود رضي الله عنه البيت عن يساره ومنى عن يمينه، ثم قال: هذا مَقَامُ الذي أُنْزِلَتْ عليه سورة البقرة صلى الله عليه وسلم

30- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب بِعَرَفَاتٍ: من لم يَجِدْ نَعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسِ الخُفَّيْنِ، ومن لَمْ يَجِدْ إِزَارًا فَلْيَلْبَسْ السَّرَاوِيلَ-للمحرم-

31- قَدِمَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه صَبِيحَةَ رَابِعَةٍ، فأمرهم أن يجعلوها عمرة، فقالوا: يا رسول الله، أَيُّ الحِلِّ؟ قال: الحِلُّ كُلُّهُ

32- كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسيرُ حِينَ دَفَعَ؟ قال: كان يَسيرُ العَنَقَ، فإذا وجد فَجْوَةً نَصَّ

33- خَمسٌ من الدَّوَابِّ كُلُّهُنَّ فَاسِقٌ، يُقْتَلْنَ في الحَرَمِ: الغُرابُ، وَالحِدَأَةُ، وَالعَقْرَبُ، وَالفَأْرَةُ، وَالكَلْبُ العَقُورُ

34- لا يَلبسُ القميص ولا العَمَائِمَ ولا السَّرَاوِيلاَتِ ولا البَرَانِسَ وَلاَ الخِفَافَ إلا أحَدٌ لاَ يجِدُ نَعْلَيْنِ، فَلْيَلْبَسْ خُفَّيْنِ، وَلْيَقْطَعْهُمَا أسفلَ من الكعبين

35- لَوِ اسْتَقْبَلْتُ من أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ؛ ما أَهْدَيْتُ، ولولا أن معي الهَدْيَ لَأَحْلَلْت

36- صلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم النَّحر، ثم خطب، ثم ذبح، وقال: من ذبح قبل أن يصَلِّيَ فَلْيَذْبَحْ أُخرى مكانها، ومن لم يذبح فَلْيَذْبَحْ باسم الله

37- أهديت رسول الله صلى الله عليه وسلم حمارا وحشيا

38- اللَّهُمَّ ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: اللهم ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: اللهم ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: و الْمُقَصِّرِينَ

39- إن الزمانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ والأَرْضَ: السنةُ اثنا عَشَرَ شَهْرًا، منها أربعةٌ حُرُمٌ: ثلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ، وذُو الحَجَّةِ، والمحرمُ، ورَجَبُ مُضَرَ

40- حج النبي صلى الله عليه وسلم على رحلٍ رثٍّ، وقطيفة تساوي أربعة دراهم أو لا تساوي، ثم قال: «اللهم حجة لا رياء فيها، ولا سمعة»

41- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها وهو حلال

42- من كان له سعة، ولم يضح، فلا يقربن مصلانا

43- نحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة

44- أكنتم تكرهون السعي بين الصفا والمروة؟

45- كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون

46- لك حج

47- يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: «المسجد الحرام»

48- يا رسول الله، أي المسجدين الذي أسس على التقوى؟

49- حملتَ السلاح في يوم لم يكن يحمل فيه، وأدخلتَ السلاح الحرم ولم يكن السلاح يدخل الحرم

50- شهران لا ينقصان، شهرا عيد: رمضان وذو الحجة

51- فطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم تضحون

52- لم يُرخَّص في أيام التشريق أن يصمن، إلا لمن لم يجد الهدي

53- مَن أراد الحج فليتعجَّل

54- العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما

55- تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد، والذهب، والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة

56- حجي واشترطي، وقولي: اللهم محلي حيث حبستني

57- كنت أُطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت

58- كأني أنظر إلى وَبِيص الطيب، في مَفْرِق النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم

59- كنا نخرج مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة فنُضَمِّدُ جباهنا بالسُّكِّ المطيَّب عند الإحرام

60- جاءني جبريل فقال: يا محمد، مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية

61- من أحب أن يهل بعمرة فليهل، ومن أحب أن يهل بحجة فليهل، ولولا أني أهديت لأهللت بعمرة

62- كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض

63- إن ‌العمرة قد ‌دخلت في الحج إلى يوم القيامة

64- إن الناس كائن بينهم قتال، وإنا ‌نخاف ‌أن ‌يصدوك

65- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهلَّ ‌بالحج ‌مفرَدًا

66- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه اعتمروا من الجعرانة فرملوا بالبيت

67- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين ‌الرُّكْنينِ: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ‌وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

68- أبدأ بما بدأ الله عز وجل به

69- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وهو على بعير

70- لم يَطُفِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه بين الصفا والمروة ‌إلا ‌طوافًا واحدًا

71- لا يقطع الوادي ‌إلا ‌شَدًّا

72- كان ‌يلبي ‌الملبي، لا يُنكَر عليه، ويكبر المكبر، فلا يُنكَر عليه

73- كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة، وكانوا يسمون ‌الحُمْس

74- مَنْ أدرَكَ معنا هذه الصلاة، وأتى عَرَفَاتٍ قبلَ ذلك ليلًا أو نهارًا فقد تم حجُّه وقضى تفَثَه

75- الرَّوَاح إن كنت تريد السُّنَّة

76- إن المشركين كانوا لا يُفِيضون حتى تطلع الشمس

77- أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم

78- أنا ممن قدَّمَ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ‌ضعفة ‌أهله

79- أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على ‌إثر ‌كل ‌حصاة

80- أَمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن ‌نرمي ‌الجمرة بمثل حصى الخَذْف

81- ليس على النساء الحلق، إنما على ‌النساء ‌التقصير

82- افعل ولا حرج

83- طُوْفِي من وراء الناس وأنت راكبة

84- قُدْهُ ‌بيده

85- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى ‌الظهر ‌بمنى

86- أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرمل في ‌السبع ‌الذي ‌أفاض ‌فيه

87- لولا ‌أن ‌تغلبوا لنزلت حتى أضع الحبل على هذه

88- مَنْ ‌كُسِرَ أو ‌عَرِجَ فقد حَلَّ، وعليه الحج من قابل

89- نعم، ولك أجر

90- اقضوا الله الذي له، فإن الله أحق بالوفاء

91- حُجَّ عن نفسك ثم حُجَّ عن شبرمة

92- من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة

93- فعل ذلك ‌قومكِ، ليدخلوا من شاؤوا ويمنعوا من شاؤوا

94- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وأسامة بن زيد وبلال وعثمان بن طلحة الحجبي

95- إن إبراهيم حرَّم مكة ودعا لأهلها، وإني ‌حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة

96- المدينة ‌خير ‌لهم ‌لو كانوا يعلمون

97- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج معتمرًا فحال كفار قريش بينه وبين البيت

98- لا ‌يَنكح ‌المحرمُ، ولا يُنكِحُ، ولا يَخطب

99- حجَّ بي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، وأنا ابن سبع سنين

100- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حَج على رَحل وكانت زاملته