1- لا يؤمن أحدكم، حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

2- إن الله كتب الإحسان على كل شيء

3- إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحي فاصنع ما شئت

4- البر: حسن الخلق، والإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع عليه الناس

5- ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟

6- إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه

7- اجتنبوا السبع الموبقات

8- رحم الله رجلا سمحا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى

9- كان رجل يداين الناس، فكان يقول لفتاه: إذا أتيت معسرا فتجاوز عنه، لعل الله يتجاوز عنا

10- إن الله كتب الإحسان على كل شيء

11- لا تغضب

12- إن المقسطين عند الله على منابر من نور، عن يمين الرحمن عز وجل، وكلتا يديه يمين

13- من يحرم الرفق يحرم الخير

14- إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث

15- لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق

16- ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب

17- من دل على خير فله مثل أجر فاعله

18- لا يدخل الجنة قتات

19- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت

20- من لا يرحم الناس لا يرحمه الله عز وجل

21- إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم

22- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: تقوى الله وحسن الخلق

23- الحياء من الإيمان

24- عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة

25- من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة

26- إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي

27- أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم

28- إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه

29- إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم

30- إن من خياركم أحسنكم أخلاقا

31- إن الله ليملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته

32- يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا

33- الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء

34- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع

35- كنا عند عمر فقال: نهينا عن التكلف

36- إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة

37- إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد، لو قال: أعوذ بالله من الشيطان، ذهب عنه ما يجد

38- لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة

39- جَعَلَ اللهُ الرحمةَ مائة جُزْءٍ، فَأَمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ، وأَنْزَلَ في الأَرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا، فَمِنْ ذَلِكَ الجُزْءِ يَتَرَاحَمُ الخَلَائِقُ، حتى تَرْفَعَ الدَّابَّةُ حَافِرَهَا عَنْ وَلَدِهَا خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُ

40- اتق الله حيثما كنت، وأَتْبِع السيئةَ الحسنةَ تمحها، وخالقِ الناسَ بخلقٍ حسن

41- البر حسن الخلق، والإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع عليه الناس

42- إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحي فاصنع ما شئت

43- لا يؤمن أحدكم، حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

44- الظلم ظلمات يوم القيامة

45- سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر

46- من بايع إماما فأعطاه صفقة يده، وثمرة قلبه، فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر

47- ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن، وإن الله ليبغض الفاحش البذيء

48- «من الكبائر شَتْمُ الرجل والديه» قيل: وهل يسبُّ الرجل والديه؟ قال: «نعم، يسبُّ أبا الرجل فيسبُّ أباه، ويسبُّ أمَّه، فيسبُّ أمّه»

49- من تَسَمَّع حديث قوم، وهم له كارهون، صُبَّ في أذنيه الآنُكُ يوم القيامة

50- ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له

51- أي الناس أفضل يا رسول الله

52- اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلكم،

53- أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً

54- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قال: تقوى الله وحسن الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: الفم والفرج

55- ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم

56- لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر

57- أتدرون ما المفلس؟

58- من حدث عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين

59- إنك إن اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ المسلمين أفْسَدْتَهُم، أو كِدْتَ أن تُفْسِدَهُم

60- من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا

61- من هَجَر أخَاه سَنَة فهو كَسَفْكِ دَمِهِ

62- إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم

63- لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا المرأة إلى عورة المرأة

64- المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه

65- من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار

66- من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

67- ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء

68- من لا يرحم لا يرحم

69- من غش فليس مني.

70- إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكل غادر لواء، فقيل: هذه غدرة فلان بن فلان

71- إن من إجلال الله تعالى : إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه، والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط

72- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته قالوا: وما جائزته؟ يا رسول الله، قال: يومه وليلته، والضيافة ثلاثة أيام، فما كان وراء ذلك فهو صدقة عليه

73- المرء مع من أحب

74- الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفرا طيبة به نفسه فيدفعه إلى الذي أمر له به، أحد المتصدقين

75- إنَّ المُفْلس مِنْ أُمَّتِي مَن يَأْتِي يَوْمَ القِيَامَةِ بِصَلَاة وَصِيَامٍ وَزَكَاة، وَيَأْتِي وَقَدْ شَتَم هذا، وقَذَفَ هذا، وأَكَل مالَ هذا، وسَفَكَ دَمَ هذا، وضَرَبَ هذا، فَيُعْطَى هَذا مِن حَسَنَاتِهِ، وهذا مِنْ حَسَنَاتِهِ

76- من كظم غيظا، وهو قادر على أن ينفذه، دعاه الله سبحانه وتعالى على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من الحور العين ما شاء

77- من يلي من هذه البنات شيئا، فأحسن إليهن، كن له سترا من النار

78- إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي

79- اشْفَعُوا تُؤجَرُوا، ويقضي الله على لسانِ نبيه ما أحب

80- إن من أعظم الفِرَى أن يَدَّعِيَ الرجل إلى غير أبيه، أو يُرِي عَيْنَهُ ما لم تَرَ، أو يقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يَقْلْ

81- خيرُ الأصحابِ عند الله تعالى خيرُهم لصاحبه، وخيرُ الجيرانِ عند الله تعالى خيرُهم لجاره

82- أين المُتَأَلِّي على الله لا يفعل المعروف

83- بيان حقيقة الغنى والحث على الرضا بما قسم الله تعالى

84- ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا، أو يقول خيرا

85- لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين

86- كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جبذة شديدة

87- لا تَقُلْ: عليك السلامُ، عليك السلامُ تَحِيَّةُ الموتى، قل: السلامُ عليك

88- لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا

89- أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط موفق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال

90- رضا الله في رضا الوالدين، وسَخَطُ الله في سَخَطِ الوالدين

91- مَنْ ترك اللباسَ تَوَاضُعًا لله، وهو يقدر عليه، دعاه اللهُ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِ الخَلَائِقِ حتى يُخَيِّرُهُ مِنْ أَيِّ حُلَلِ الإِيمَانِ شَاءَ يَلْبَسُهَا

92- مَنْ لَا يَرْحَم لَا يُرْحَمُ!

93- الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ

94- وإن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد، ولا يبغي أحد على أحد

95- إنَّكُمْ لَا تَسَعُونَ النَّاسَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ لِيَسَعْهُمْ مِنْكُمْ بَسْطُ الْوَجْهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ

96- مَنْ تَعَاظَمَ في نَفْسِهِ، واخْتَال في مِشْيَتِهِ، لَقيَ اللهَ وهُوَ عليهِ غَضْبَانُ

97- ألا تسمعون؟ ألا تسمعون؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان

98- يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه

99- إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم، والأناة

100- مثل البخيل والمنفق، كمثل رجلين عليهما جُنَّتان من حديد من ثديهما إلى تراقيهما